تأملات في كلمة (الكيل أو المكيال)

الكيل أو المكيال كلمة من الكلمات التي نسمعها ونرددها كثيرًا، وهي كلمة قرآنية، وردت في عديد الآيات من الذكر الحكيم؛ وحيث إن الكيل باعتباره ذلك الفعل الذي يقوم به الإنسان قصدَ ضبط وتحديد قيمة، ومقدار

أثر وسائل الإعلام في إفساد الذوق اللغوي

بدأت الظاهرة منذ بداية عصر النهضة، وأحس بها الغيارى، ودافعوا عن الفصحى مثل الرافعي وحافظ إبراهيم وغيرهم، وقد عرف من دعاة العامية وليم سبيتا الذي أراد إثبات رأيه فوضع كتابه “قواعد اللغة العاميّة في مصر”، وطالب بأن تكون العامية لغة الآداب، والعلوم، والفنون، ورأى الفصحى محدودة في المفردات، وظن أن هناك اختلافاً كبيراً بينها وبين العاميّة

لغة الإعلانات

اللوحاتُ الإعلانيَّة، واللافتاتُ الطرقيَّة، من أرقى أدوات التواصُل بين المعلِن والمُستهلِك، وقد تبوَّأتِ اليومَ منزلةً سامِيَة في مَيدان الإعلام التجاري، وصار لها حضورٌ فعَّال في حياة العامَّة، فأنَّى التفَتَ المرءُ يقعْ بصرُه على إعلانٍ ما، وتتنافسُ هذه اللوحاتُ في شدِّ الأنظار وجذبِها إليها؛ من خلالِ الألوان الزَّاهية، والأضواء الباهرة، والعبارات المنمَّقة، ومن خلالِ الاعتماد على صُوَر بعض الشخصيَّات الجماهيرية المحبَّبة.

الإعجاز البلاغي في التعريف بالإضافة

أ. د. محمد السيد موسى الإعجاز البلاغي في التعريف بالإضافة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، أما بعد: فإن القرآن الكريم أعظم أنيس وخيرُ جليس، وهو مصباح الظلام ومنهل البيان الذي وقف فحول العرب وفصحاؤهم أمامه عاجزين مشدوهين، لا يُملُّ […]