‌‌باب (غير المنصرف فعال – الاستثناء – التمييز – التصغير)

أصل الاسم أن يكون مفردا مذكرا نكرة عربي الموضع غير وصف ولا مزيد فيه
فعالِ إما اسم فعل الأمر كنزالِ، وهي مطردة في الثلاثي دون غيره على رأي
أدوات الاستثناء: من الحروف إلا، ومن الأسماء غير وسِوى وسُوى وسَواء
التمييز ينقسم قسمين: منتصب عن تمام الكلام، وهو إما فاعل شغل عنه فعله بما يلابسه، وإما مفعول
غير المتعدي من أسماء الأفعال: مَهْ وصَهْ وإيهًا وهَيْتَ وهَلْ وهَيْك وهيَّك وهيَّا وقَطْك

باب (المنادى – المستغاث – الترخيم – الندبة – الرجاء والشروع)

تابع المنادى) النعت والتوكيد وعطف البيان إذا كانت مفردات،
(المستغاث) ما استغثت به من المنادى أو تعجبت
(تكرير الاسم المنادى) منه جررته بلام الجر جاعلا
(تكرير الاسم المنادى) إذا رفعت الأول من الاسمين في هذا الباب
(الترخيم) الاسم المرخم في النداء إن عري من هاء التأنيث فشرطه أن يكون علما زائدا
(الندبة) المندوب منادًى على وجه التفجع لا لأن يجيب

مسألة [حد الفعل]

اختلفت عباراتُ النحويين في حدّ الفعل.
فقال ابن السّراج وغيره: حَدّه كلُّ لفظٍ دلّ على معنى في نفسه مقترن بزمانٍ محصّل. وهذا هو حدّ الاسم، إلاّ أنّهم أضافوا إليه لفظة ((غير)) ليدخلَ فيه المصدر، وإذا حذفتَ ((غير)) لم يدخل فيه المصدر؛ لأنّ الفعل يدلُّ على زمانٍ محصّلٍ، ولأنّ المصدر لا يدلّ على تعيين الزّمان. وإن شئت أضفت إلى ذلك دلالة الوضع، كما قيّدت حدّ الاسم بذلك،

معنى الكلام

ينبغي أن نتذكر مرة أخرى هنا ما قلناه تمهيدًا لمعرفة “الكلمة” عن “اللفظ، القول” من أن “اللفظ” هو النطق المشتمل على بعض الحروف سواء أكان له معنى أم لم يكن، وأن “القول” هو النطق الدال على معنى فقط فلنصطحب مفهوم هاتين الكلمتين ابتداء قبل تحديد المقصود من الكلام.

‌‌الإضافة والقسم

الإضافة: محضة وغير محضة، ونعني بالمحضة ما أفاد تعريفا أو تخصيصا، وهي إما مقدرة باللام وإما مقدرة
القسم جملة يؤكد بها جملة أخرى كلتاهما خبرية، ويرتبطان ارتباط الشرط والجزاء إلا أن الجملة الأولى منهما جاءت اسمية

الاعراب الميسر لسورة البقرة (الآيات 141– 145)

سُورة البقرة هي أطول سور القرآن، آياتها 286، وترتيبها الثاني في المصحف بعد سورة الفاتحة، وقيل هي أول سورة نزلت في المدينة اعراب سورة البقرة من {تِلۡكَ أُمَّةࣱ قَدۡ خَلَتۡۖ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَلَكُم مَّا كَسَبۡتُمۡۖ وَلَا تُسۡـَٔلُونَ عَمَّا كَانُوا۟ یَعۡمَلُونَ} [البقرة ١٤١] الى {وَلَىِٕنۡ أَتَیۡتَ ٱلَّذِینَ أُوتُوا۟ ٱلۡكِتَـٰبَ بِكُلِّ ءَایَةࣲ مَّا تَبِعُوا۟ قِبۡلَتَكَۚ وَمَاۤ أَنتَ بِتَابِعࣲ قِبۡلَتَهُمۡۚ وَمَا بَعۡضُهُم بِتَابِعࣲ قِبۡلَةَ بَعۡضࣲۚ وَلَىِٕنِ ٱتَّبَعۡتَ أَهۡوَاۤءَهُم مِّنۢ بَعۡدِ مَا جَاۤءَكَ مِنَ ٱلۡعِلۡمِ إِنَّكَ إِذࣰا لَّمِنَ ٱلظَّـٰلِمِینَ} [البقرة ١٤٥]

الاعراب الميسر لسورة البقرة (الآيات 136– 140)

سُورة البقرة هي أطول سور القرآن، آياتها 286، وترتيبها الثاني في المصحف بعد سورة الفاتحة، وقيل هي أول سورة نزلت في المدينة
اعراب سورة البقرة من اعراب القران الكريم لاكاديمية مكاوي تحت اشراف الاستاذ محمد مكاوي دكتور النحو والتدريب النحوي