‌‌باب القول في الإعراب، لم دخل في الكلام

  المؤلف: أبو القاسم الزَّجَّاجي (المتوفى: ٣٣٧ هـ) المحقق: الدكتور مازن المبارك فإن قال: فقد ذكرت أن الإعراب داخل في الكلام، فما الذي دعا إليه واحتج إليه من أجله؟ الجواب أن يقال: إن الأسماء لما كانت تعتورها المعاني، فتكون فاعلة ومفعولة، ومضافة، ومضافاً إليها، ولم […]

أنواع الفاءات في النحو العربي

الفاءات المشهورة خمسة أنواع، وهي كالتالي: (الفاء الفصيحة مثل الفاء في (فكرهتموه) الفاء العاطفة مثل الفاء في (فتصبحوا) – الفاء الاستئنافية مثل الفاء في (فمن حج) حرف استئناف – الفاء الواقعة في جواب الشرط مثل مثل الفاء في فتبينوا – الفاء السببية).

أنواع الدلالات وما تدل عليه من معانٍ

دلالة العبارة: وهي المعنى المفهوم منَ اللفظ؛ سواء كان ظاهرًا فيها أم خفيًّا، وسواء كان مُحْكمًا أم غير محكم.
دلالة النَّص: وتسمى مفهوم الموافقة، وتسمى دلالة الأَوْلى،
دلالة الاقتِضاء: وهي دلالة اللفظ على أمر لا يستقيم المعنى إلا بتقديره

تأملات في كلمة (الكيل أو المكيال)

الكيل أو المكيال كلمة من الكلمات التي نسمعها ونرددها كثيرًا، وهي كلمة قرآنية، وردت في عديد الآيات من الذكر الحكيم؛ وحيث إن الكيل باعتباره ذلك الفعل الذي يقوم به الإنسان قصدَ ضبط وتحديد قيمة، ومقدار، وطبيعة، وخصائص شيء، أو عمل معين، بالنظر إلى شيء آخر

أخطاء نحوية ولغوية شائعة

خطأٌ شائع، خيرٌ منهُ صوابٌ ضائع

لما كانت الطرافةُ بالطرافة تُـذكر، فهذه قصةٌ طريفة تعود إلى بداية تدريسي في قسم اللغة العربية بجامعة دمشق، عام 1993م (وكنت درَّستُ فيه من قبلُ مادَّة العَروض عام 1980م) وقد نُدبت لتدريس مادَّة اللسانيات، فأخذتُ نفسي وطلبَتي بالتنبيه على بعض الأخطاء الشائعة عند الطلبة وغيرهم في اللغة والنحو والصرف، متَّخذًا من مَقولةٍ عدَّلتُ فيها قليلًا تقول: (خطأٌ شائع، خيرٌ منه صوابٌ ضائع) شعارًا لهذا التصحيح.

هل العراق مذكَّر أم مؤنث؟

هل هذا الاسم مذكَّر أم مؤنث؟ ولكن ينشأ هنا سؤال: هل هذا البلد مذكَّر أم مؤنث؟ ويبدو من كتابات وتعليقات الكُتَّاب العرب لا سيما العراقيون أنه مذكَّر حتى كتب الأستاذ خالد القشطيني بأسلوبه الخاص الذي يجمع بين الجدة والطرافة