ما دلَّ على اثنينِ بزيادةٍ في آخرهِ يصلحُ للتَّجريد منها.
إعرابه: يُرْفَعُ بالألفِ، ويُنْصَبُ ويُجرُّ بالياءِ، نحو: ﴿قالَ رَجُلانِ ﴾، ﴿فاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ ﴾، ﴿خَلَقَ الأرْضَ في يَوْمَينِ ﴾.

ما دلَّ على اثنينِ بزيادةٍ في آخرهِ يصلحُ للتَّجريد منها.
إعرابه: يُرْفَعُ بالألفِ، ويُنْصَبُ ويُجرُّ بالياءِ، نحو: ﴿قالَ رَجُلانِ ﴾، ﴿فاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ ﴾، ﴿خَلَقَ الأرْضَ في يَوْمَينِ ﴾.
تَنبُعُ أهميةُ القَواعِدِ النَّحويّةِ من كونِها تُعلِّمُ اللُّغةَ العربيَّةَ وتُمهِّدُ لها الطَّرِيقَ، ولا بُدَّ حينَ تَعلِيمِ العربيَّة بِنصوصٍ أدبيَّةٍ فَصِيحةٍ مِن تَعلُّمِ قَواعِدِها، فهِيَ كما يَرَى الثعالبيُّ (ت429هـ): “خيرُ الُّلغاتِ والألسِنةِ، والإقبالُ علَى تَفهُّمِها من الدِّيانةِ، إذ هِيَ أداةُ العِلمِ ومفتاحُ التَّفقُّهِ فِي الدِّينِ”[1]. فتعليمُ القَواعِدِ يعني أنَّ هذِهِ الدِّراسةَ أداةٌ من أدواتِ فَهمِ نُصُوصِ القرآنِ والحدِيثِ، وبِتعليمِ قواعِدِ النَّحوِ نَكُونُ قد تَعلَّمنا أكثرَ علومِ القُرآنِ والسنَّةِ.
هما تركيبان جاريان على سَنَن العرب في الخطاب، أحدُهما أفصحُ[2] مِن الآخر، وأولى بالاستعمال. وأعني بالأفصح (مِئَةٌ ونَيِّفٌ)، بتشديد الياء في (نيف)، كما أعني بالآخر الفصيح (مِئَةٌ ونَيْفٌ) بتخفيف الياء في (نيف).
كتبه: أبو العباس، أحمد بن محمد بن ولاد التميمي النحوي المؤلف: أبو العباس النحوي (المتوفى: ٣٣٢ هـ) مرة ويحمل مرة أخرى على اسم مبني على الفعل، قال: تقول: زيد ضربته وعمرو كلمته، إن حملت عمرا على زيد، وإن حملته على الهاء نصبته، قال: وعلى هذا […]
هي: أَبوه، أَخوه، حَموه، فُوه، ذو (بمعنى صاحب)، هَنوهُ. إعرابها: تُرْفَعُ بالواوِ، وتُنْصَبُ بالألف، وتُجرُّ بالياءِ، بشروطٍ ثلاثةٍ: ١ – أن تكونَ مُضافةً إلى غير ياءِ المتكلِّم، نحو:﴿ ما كانَ أبوكِ امرأَ سَوْءٍ ﴾، ﴿ وجاءوا أَباهُمْ ﴾، ﴿ يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبيكُمْ ﴾. فإذا […]
كتبه: عَبد الله بن يُوُسف الجُدَيْع أقسامها: ١ – مشْتَرَكٌ بينَ الاسمِ والفِعْلِ، وهو نوعان: [١] الرَّفع، ويكونُ للعُمَدِ: (المبتدأ، الخَبَر، اسم [كانَ]، وأخواتِها، خبر [إنَّ] وأخواتِها، الفاعِل، نائب الفاعل)، والفِعْلِ المضارعِ المتجرِّدِ من النَّاصِبِ والجازمِ. الأصْلُ: الرَّفْعُ بالضَّمَّة، نحو: ﴿يَقومُ النَّاسُ ﴾. [٢] النَّصْب، […]
كان (مكرم عبيد) سياسيًّا محنَّكًا، ومحاميًا بارعًا، وخطيبًا بليغًا، مُحبًّا للُّغة العربية، وكان يُكثر في مرافعاته من الاستشهاد بآيات القرآن الكريم والأحاديث النبوية، حتى ظنَّه بعض الناس – من فرط استشهاده بها – مسلمًا، وقد كان الرجل نصرانيًّا!
الإيجاز: وهو تأدية المعنى بعبارة ناقصة عنه، مع وفائها بالغرض، نحو: ((إنما الأعمال بالنيات)).والإطناب: وهو تأدية المعنى بعبارة زائدة عنه، مع الفائدة
النَّكِرَةُ: وهي الاسم المجهول غير المُعَيَّنِ، ويُفيد الشيوع والعموم، وفي النكرة ما يُفيد الاختصار كالألفاظ الدَّالة على العُموم المعرفة: تشتمل المعارف في الاسم على سبعة أنواع: (الضمائر، العلم، اسم الإشارة، الاسم الموصول، الاسم المحلى بأل، المضاف إلى معرفة، المنادى المعين)،
وَالنّصب ب إِن وَأَخَوَاتهَا:
قَوْلهم إِن زيدا فِي الدَّار شبهوه بِالْفِعْلِ الَّذِي يتَعَدَّى إِلَى مفعول بِهِ مقدم على الْفَاعِل كَقَوْلِهِم ضرب زيدا عَمْرو وَأخرج عمرا صَالح.