(مُعدِم) بكسر الدال، فلا خلاف في صحتها، وأما (مُعدَم) بفتح الدال، فقد وقفتُ من كلام العلماء على ما يؤيِّد صحتها
س 1: ما معنى منصرف؟ س 2: ماذا تقصد بالتنوين؟س: 3 وما الاسم غير المنصرف؟ س 4: وما الأسماء الممنوعة من الصرف؟ س 5: ومتى يجرُّ ما سبق بالكسرة؟
يدخل تحت ما أسميته بـ(التعبير البارز) لام الابتداء؛ إذ هي تفيد التوكيد، ومع أن المتنبي لا يُكثر منها إكثارًا مطلقًا، فإنه يستخدمها – فيما يخيل إليَّ – أكثر من غيره.
النّصب من الإغراء قَوْلهم عَلَيْك زيدا ودونك عمرا ورويدك مُحَمَّدًا ورويد عمرا نصبته بالإغراء قَالَ الله جلّ وَعز فِي الْمَائِدَة ﴿ يَا أَيهَا الَّذين آمنُوا عَلَيْكُم أَنفسكُم ﴾ فنصب على الإغراء وَقَالَ الشَّاعِر (فعد عَن الصِّبَا وَعَلَيْك هما … توقش فِي فُؤَادك واختبالا) نصب هما […]
شرط الكتابة المُفيدة إقامةُ الكلام على سنن السَّلامة والإتْقان، وذلك بتقْويم اليد واللسان؛ حذرًا من المعاطب المفْسِدة للعبارات والمقاصد.
فإن أصاب المتكلِّم أو الكاتب، ووافق سَنَن اللِّسان العربي الفصيح، أفاد القارئَ أو السامع، ونفعَه نفعًا يتعدَّاه إلى سواه، فيبقى أصل الاستعمال على حالِه الأوَّل فصيحًا سليمًا على تعدُّد المتلقِّين والقارئين، وطول العهْد بمخرج السَّلامة الأوَّل.
لماذا لا نحترم كليَّة اللغة العربيَّة ونحن من طلاَّبها؟
وكيف نتحدث بالعامِّيَّة ونحن داخل أركانها وفي ممرّاتها السفليَّة والعلويَّة؟
وهل هذا يُعَدُّ احتراماً عند الدارسين، أو انتهاكاً لعرضِها؟
يكتب بعض الكتاب من مدمني الكتابة – إن صح التعبير – كلاماً غريباً وعجيباً لا طعم له ولا لون ولا رائحة. ويظنون مع ذلك أنهم قد أحسنوا إلى القارئ وقد خدموه وهم في حقيقة الأمر …
كتبه د. فهمي النجار التحذير التعريف: التحذير: تنبيه المخاطب على أمر مكروه ليتجنَّبه. مثال: يدَك والنار؛ أي: (قِ يدَك واحذرِ النارَ). وكلا المحذَّر والمحذَّر منه منصوب مفعول به من الفعل المقدر. وقد يَقتصِر التحذير على ذكْر المحذر منه فقط: النار. ♦♦♦♦ الإغراء: التعريف: الإغراء […]
طرائف والغاز وطرفات نحوية لاهم النحويين تعرف على فصاحة العرب من خلال الالغاز والطرفات النحوية
تُبنى على فتح الجزأين ويكون لها محل من الإعراب حسب موقعها من الجملة العدد المركب تركيبا مزجيا: وهو أحد عشر وتسعة عشر وما بينهما عدا اثني عشر واثنتي عشرة، الظروف المركبة تركيبا مزجيا، الأحوال المركبة تركيبا مزجيا