للتشبيه أغراض كثيرة ترجع في الأغلب إلى المشبه، ومن أشهرها:
1- تزيين المشبه: مثل: ﴿ كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ ﴾ [الرحمن: 58].
تعريفه: طلب شيء محبوب لا يُرجى حصوله، إما لكونه مستحيلًا؛ كقول الشاعر:
كتبه: خالد حسين أبو عمشة القياس النحوي القياس لغة واصطلاحاً: القياس في اللغة التقدير، يقال: قست الشيء بغيره وعلى غيره أقيس قياسا فالقياس إذا قدرته على مثاله” (لسان العرب، مادة: قيس). وفيه أيضا “اقتاس الشيء وقيسه إذا قدره على مثاله، وقايست بين الشيئين إذا قادرت […]
ففي صناعة الإعراب لا حرَج عليك إن أطلقتَ على التابع (حمزة، الخنساء، عمر) بدلًا، أو أطلقتَ عليه عطفَ بيان؛ فكلاهما موافق للمتبوع في إعرابه، وإفراده، وتذكيره وتأنيثه، وتعريفه.
كتبه: د. فتوح أحمد خليل دور التراكيب النحوية في تغيير حرف المعنى في البنية دون الدلالة ومن ذلك ما يكون بين ( أَنَّ) و(إنَّ) المؤكدتين، كما في قوله تعالى: ” {وَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّهَآ إِذَا جَآءَتْ لاَ يُؤْمِنُونَ}، حيث ذهب السمين إلى أنه من الجيد أن […]
الفقرة: هي الجزء من النص، تتألف من عدة جمل تتناول فكرة واحدة رئيسية، وربما تشتمل على عدة أفكار جزئية.
يظهر معنى الغرابة ولفظ الغريب في كثير من نصوص الحديث والأثر، وفي بعض الأمثال والخطب، وكذلك في عدد من أبيات الشعر، “ولا يخفى أن ما ورد في متون الحديث والأثر حول مفهوم الغرابة يعد من أسبق ما ورد في هذا الباب وأوثقه”.
قال الخليل في مقدمة كتاب العين: بَدَأْنَا في مُؤلَّفنا هذا بالعين وهو أقصى الحروف ونضُمُّ إليه ما بعده حتى نَسْتَوْعِبَ كلام العرب الواضحَ والغريب.[1]
فقد جعل الخليل الغريب في مقابلة الواضح، وذلك يعني أن الغريب عنده هو غير الواضح.
كتبه: ابن القَطَّاع الصقلي تحقيق: أ. د. أحمد محمد عبد الدايم وهي عشرة، يجمعها قولك: اليوم تنساه. وسنذكر مواقعها في الأسماء والأفعال: – فالهمزة: تزاد أولا (7/ب) في الاسم والفعل، نحو أفعل وأحمر، وثانية في شأمل، وثالثة في شمأل، ورابعة في جرائض، وغرائز وضهيا، مقصورة، […]
هناك جانب ثانٍ لا يقل أهمية عن سابقه، ويتعلق بنطق الأصوات أو ما يسمى تجوزًا بالحروف نطقًا معيبًا، ويشمل ذلك نماذج كثيرة أهمها: أ- الخلط بين الصوتين المجهور والمهموس في النطق، وخصوصًا تحت تأثير عامل المماثلة الصوتية. وتظهر خطورة هذا الخلط بصورة أوضح وتشتمل اللغة […]