ما المقصود بـ ( اللخْلخانية ) في اللغة العربية ؟

ما المقصود بـ ( اللخْلخانية ) في اللغة العربية؟
كانَ العَرَبُ سَابِقًا قَبَائِلَ مُخْتَلِفَةً، وكَانُوا يَتَكَلَمُونَ بِلهجاتٍ مُتعددةٍ، ومِن تِلْكُمُ اللهَجاتِ التي أورِدُها الآنَ ( اللَّخْلخَانِيَّة )

من أخطاء الضبط تثقيل مَرثِيَة

وما أودُّ الوقوفَ عنده هو العنوانُ الذي اختاره الشيخ لمقالته: (مرثية غراي)، فقد ضُبطت كلمة (مرثية) فيه بتثقيل الياء (مرثيَّة)، وهو خطأ مُفسد للمعنى!
والصواب أن تُضبطَ بالتخفيف (مَرْثِيَة).
ومثلُ هذا الخطأ وقع في كتاب العالم المربِّي الشيخ محمد صالح الفُرفور رحمه الله، بعنوان: (المحدِّث الأكبر وإمام العصر العلامة الزاهد السيِّد الشريف الشيخ محمد بدر الدين الحسَني المتوفَّى 1354هـ = 1935م) ص181، فقد أُثبتت قصيدةٌ للمصنِّف الفُرفور في رثاء الشيخ البدر، بعنوان: (مَرْثيَّةُ المصنِّف الشيخ) كذا ضُبطت (مَرْثيَّةُ) بتثقيل الياء أيضًا!

هل يجوزُ أن أقول (أنا فاطِرٌ الآن) بمعنى (أنني غير صائم الآن)؟

هل يجوزُ أن أقول (أنا فاطِرٌ الآن) بمعنى (أنني غير صائم الآن)؟
بعد تتبع المعاجم اللغوية فإننا نجد أنَّ كلمة (فاطر) في غير القرآن قد تكون بمعنى (خالق) أو (بادئ) أو (آكل أو شارب).

تعبيرات وتراكيب خاطئة

يلفت النظر في لغة الإعلام ورود بعض التركيبات الخاطئة، سواء من جهة المعنى أو من جهة الاستعمال
– “لا يجب أن يكافأ المعتدي على عدوانه”.
– ومما ينتقد من جهة المعنى لما يحمله من تعارض داخلي ما يرد في أجهزة الإعلام من مثل:
– ومما يشيع في لغة الإعلام كذلك تكرار “كلما” في مثل العبارة: “كلما اقترب الموعد … كلما زاد خطر الحرب”.
– ويشيع كذلك الخطأ في وضع حرف الجر الباء بعد الفعل “استبدل”. فالشائع إدخاله على المتروك
– تستعمل اللغة العربية “ثمة” ظرفًا بمعنى هناك وعلى هذا يبدو الخطأ في استعماليها الآتيين في لغة الإعلام
– إذا اجتمعت همزة الاستفهام وحرف العطف “ثم، الواو، الفاء” فالاستعمال العربي جار على البدء بحرف الاستفهام وإتباعه بحرف العطف
– من التعبيرات الشائعة الآن في لغة الإعلام قولهم:
– “ويشيع كذلك في لغة الإعلام النمط التركيبي الآتي

أخطاء الضبط الإعرابي (2)

تتنوع أخطاء الضبط الإعرابي وتتعدد بصورة لافتة للنظر سواء على ألسنة المذيعين أو المحدثين. ومن هذه الأخطاء ما يكسر قواعد من أوليات النحو العربي ومبادئه. مما كان يمكن تجنبه بشئ من الحرص والتنبه. ولهذا لن أتعرض له هنا. أما ما سأتعرض له فهو ما يدخل تحت صورة أو أخرى من صور التوهم في تحليل الجملة وما قد يحتاج تجنبه إلى مزيد من تنبه وتفطن.

أخطاء الضبط الإعرابي (1)

تتنوع أخطاء الضبط الإعرابي وتتعدد بصورة لافتة للنظر سواء على ألسنة المذيعين أو المحدثين. ومن هذه الأخطاء ما يكسر قواعد من أوليات النحو العربي ومبادئه. مما كان يمكن تجنبه بشئ من الحرص والتنبه. ولهذا لن أتعرض له هنا. أما ما سأتعرض له فهو ما يدخل تحت صورة أو أخرى من صور التوهم في تحليل الجملة وما قد يحتاج تجنبه إلى مزيد من تنبه وتفطن.

اللُّغة العربيَّة، هل تُصبِح مجردَ ذِكرى؟!

د. عادل بوديار اللُّغة العربيَّة، هل تُصبِح مجردَ ذِكرى؟! تُعَد اللُّغة العربيَّة مِن أقدم اللغات السامية، ويتحدث بها أكثر من 422 مليون نسمة، وهي واحدة مِن أكثر اللغات انتشارًا في العالم؛ حيث يتوزَّع متحدِّثوها على رقعة واسعة في الكرة الأرضية، وهي تتميز عن غيرها من […]