“من أسباب تأليف الكتب اللغوية”، وكانت فكرته تتغيَّا نشرَ ثقافة قراءة مقدمات الكتب اللغوية؛ لاستخراج سبب إقدام العلماء على تأليف كتبهم، وكانت المشاركة الأولى فيه هي: (فكرة لو تفاعلنا حولها تفاعلًا متميزًا، لحصلنا معارف متميزة، فهل…؟)، واستحسن المهتمون والمعنيُّون الفكرةَ، وبدأ الهطول…
أن الفعل الثلاثي إذا كان غير مزيد يجئ على ثلاثة أمثلة (فَعَلَ) و (فَعِلَ) و (فَعُلَ).
فأما (فَعَلَ) فمضارعه على (يفعِل) و (يفعُل) نحو عكف يعكِف ويعكُف وعَرَش يَعْرِش ويَعْرُش وسفك يسفك ويسفُك وفسق يفسِق ويفسُق، قرأ الأعمش (بما كانوا يفسِقون) بالكسر
بدأت الدعوة إلى العامية من المستشرقين والمستعمرين والمنصرين للدس على المسلمين، ثم حمل الراية نصارى العرب مثل: سلامة موسى ولويس عوض، وفي لبنان يوسف الخال وسعيد عقل.
الحذف لغةً: الإسقاط، “يقال: حذف الشيء حذفًا: قطَعه من طرَفِه، ويُقال: حذف الحجَّامُ الشعر: أسقَطه..، وحذف الخطيب الكلامَ: هذَّبه وصفَّاه
من الملاحظ في أوساط طلبة العلم والمثقفين بشكل عام أن بعض المؤلفات تنتشر انتشاراً كبيراً ويكون لها قبول عظيم، وفي النحو لا يكاد يوجد طالب علم لم يقرأ الآجرومية أو يحضر شرحها. مع أنها رسالة صغيرة ولمؤلف مغمور ولكنه الإخلاص والإتقان. ولذا نجد من فقه الإمام مالك لما ألف الموطأ وانتشر، أخبره أحد طلابه أن عدداً من معاصريه ألفوا موطآت في الحديث
من الملاحظ في أوساط طلبة العلم والمثقفين بشكل عام أن بعض المؤلفات تنتشر انتشاراً كبيراً ويكون لها قبول عظيم، وفي النحو لا يكاد يوجد طالب علم لم يقرأ الآجرومية أو يحضر شرحها. مع أنها رسالة صغيرة ولمؤلف مغمور ولكنه الإخلاص والإتقان. ولذا نجد من فقه الإمام مالك لما ألف الموطأ وانتشر، أخبره أحد طلابه أن عدداً من معاصريه ألفوا موطآت في الحديث
الفعل الثلاثي إذا كان غير مزيد يجئ على ثلاثة أمثلة (فَعَلَ) و (فَعِلَ) و (فَعُلَ).
فأما (فَعَلَ) فمضارعه على (يفعِل) و (يفعُل) نحو عكف يعكِف ويعكُف وعَرَش يَعْرِش ويَعْرُش وسفك يسفك ويسفُك وفسق يفسِق ويفسُق، قرأ الأعمش (بما كانوا يفسِقون) بالكسر