والكُرَبُ: عقد الحَبْل بِعَرْقُوة الدلو
والأَرَبُ: جمع أُرْبَة وهي العُقْدَة
والقَصَبُ: السُّوقُ والسَّوَاعِدُ
والغَضَبُ. والتَّعَبُ والحَطَبُ. والخَطَبُ: لَوْنٌ كَلَوْنِ الرَّمَادِ
والكُرَبُ: عقد الحَبْل بِعَرْقُوة الدلو
والأَرَبُ: جمع أُرْبَة وهي العُقْدَة
والقَصَبُ: السُّوقُ والسَّوَاعِدُ
والغَضَبُ. والتَّعَبُ والحَطَبُ. والخَطَبُ: لَوْنٌ كَلَوْنِ الرَّمَادِ
وحروف الجر تنقسم من طريق الزيادة ثلاثة أقسام قسم لا خلاف بين النحويين في أنه غير زائد.
وقسم لا خلاف بين النحويين في أنه زائد وإن كان في ذلك خلاف عند أهل البيان.
وحروف الجر تنقسم من طريق الزيادة ثلاثة أقسام قسم لا خلاف بين النحويين في أنه غير زائد.
وقسم لا خلاف بين النحويين في أنه زائد وإن كان في ذلك خلاف عند أهل البيان.
المؤلف: محمد نديم فاضل التضمين وتناوب الحروف (3) ذكر العزّ بن عبد السلام:أن (مَنْ) تضمَّنت معنى النفي في قوله تعالى: (وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ). معناه لا يرغب. (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا) أي لا أحد أظلم.(فَمَنْ يَنْصُرُنِي مِنَ […]
هل يُؤدي الحرف البديل في السياق اللغوي مُؤدى الأصلي بعد غيابه؟ إن القول بتناوب الحروف أمر هين لأنه يُزيل العقبات كما يزيل المخدر الأوجاع، ولكن المشكلة تبقى دون حل. فمن سلك مسلك هؤلاء وأخذ برأيهم فقد أبعد. بل عليه ألا يعطي يده في هذه المسألة وأن يَكِيس عند الإجابة عنها.
لماذا اختصت بعض الأفعال بحرف معين كفعل قصد الذي يتعدى بـ (إلى) وفعل عمد المتعدي باللام على الفصيح؟
ومن ذلك قوله في باب ترجمته: هذا باب ما جرى من الأسماء التي هي من الأفعال وما أشبهها من الصفات التي ليست بفعل نحو الحسن والكريم، قال وقال بعض العرب: قال فلانة، وهو فيما ذكر قليل في الحيوان والآدميين خاصة
ومن ذلك قوله في باب ترجمته: هذا باب ما ينتصب لأنه خبر لمعروف يرتفع، زعم أنك إذا قلت في الدار عبد الله، وما أشبه ذلك من الظروف، إن عبد الله قدم أو أخر إنما يرتفع بالابتداء، والدليل- فيما زعم- على ذلك أنك تقول: إن في الدار عبد الله.
معلومة نحوية سريعة لاكاديمية مكاوي للتدريب النحوي كل يوم معلومة نحوية مفيدة لكل طلاب العلم والمهتمين باللغة العربية وخصوصا النحو والإعراب