كتبه: محمد مكاوي في دقيقة واحدة فرق بين المضاف إليه (النكرة) والصفة https://www.youtube.com/watch?v=Z16a6MWDQOI
هناك جانب ثانٍ لا يقل أهمية عن سابقه، ويتعلق بنطق الأصوات أو ما يسمى تجوزًا بالحروف نطقًا معيبًا، ويشمل ذلك نماذج كثيرة أهمها: أ- الخلط بين الصوتين المجهور والمهموس في النطق، وخصوصًا تحت تأثير عامل المماثلة الصوتية. وتظهر خطورة هذا الخلط بصورة أوضح وتشتمل اللغة […]
“حروف البدل” وهي اثنا عشر حرفا .. يجمعها قولك (طال يوم أنجدته) كتبه: ابن القَطَّاع الصقلي تحقيق: أ. د. أحمد محمد عبد الدايم باب “حروف البدل” وهي اثنا عشر حرفا .. يجمعها قولك (طال يوم أنجدته):– فالطاء: تبدل من التاء في افتعل إذا كانت بعد […]
د. محمد منير الجنباز كتبه: د. محمد منير الجنباز بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ * وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ * عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ * تَصْلَى نَارًا حَامِيَةً * تُسْقَى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ * لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ * لَا يُسْمِنُ وَلَا […]
المؤلف: أحمد مختار عبد الحميد عمر أخطاء النسب وتجوّزاته (2) [1] ب- النسب إلى الجمع على لفظه: من المألوف في لغة المعاصرين النسب إلى بعض جموع التكسير[2] على لفظها مثل أُمَمِيّ، ودُوَلِيّ وصُحُفِيّ، وكُتُبي، وغير ذلك. ويُخطِّئ الكثيرون هذا مستندين إلى رأي البصريين الذين […]
تارة يظهر في صورة إنسان يراه الصحابة ويستمعون إليه، كما في حديث عمر رضي الله عنه الذي رواه البخاري: «بينما نحن جلوس عند رسول الله صلّى الله عليه وسلّم إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر … »
وقال النبي صلّى الله عليه وسلّم في آخر الحديث: «إنّه جبريل جاء يعلّمكم دينكم» وكان كثيرا ما يأتي في صورة (دحية الكلبيّ) الصحابي الجليل، وكان دحية من أجمل الصحابة.
كتبه: عيسى بن عبد العزيز المراكشي المحقق: د. شعبان عبد الوهاب محمد الكلام: هو اللفظ المركب المفيد بالوضع كل جنس قسم إلى أنواعه أو إلى أشخاص أنواعه أو نوع قُسم إلى أشخاصه فاسم المقسوم يصدق على الأنواع وعلى أشخاص الأنواع، وإلا فليست الأنواع أنواعا له، […]
المعربُ بحقّ الأَصل هو الاسمُ. والفعلُ المضارعُ محمولُ عليه.
وقالَ بعضُ الكوفيين: المضارعُ أصلٌ في الإعراب أيضًا.
الإِعراب دخل الكلام ليفرّق بين المعاني، من الفاعليّة والمفعوليّة والإِضافة ونحو ذلك.
وقال قُطرب-واسمه محمّد بن المُستنير-: لم يَدخل لعلّه وإنَّما دخلَ تخفيفًا على اللّسان.
منصوبات الأسماء، خمسة عشر، وهي: المفعول به، و المصدر، و ظرف الزَّمان، و ظرف المكان، و الحال، و التمييز، و المستثنى، و اسم لا، و المنادى، و المفعول من أجله، و المفعول معه، و خبر كان و أخواتها، و اسم إنَّ و أخواتها، و التابع للمنصوب، و هو أربعة أشياء: النعت، و العطف، و التوكيد، و البدل. ويُنصب الإسم إذا وقع في موقع من خمسة عشر موقعا. و سنتكلم على كل واحد من هذه المواقع في باب يخُصُّه، على النحو الذي سلكناه في أبواب المرفوعات، و نضرب لها ههنا الامثلة بقصد البيان و الإيضاح