معالم المقال الناجح

اللغة السهلة اليسيرة: اعتماد اللغة اليسيرة، يُسهِّل على القارئ تصفُّح المقال؛ لأن اللغة السهلة تجعل الأفكار واضحة، ولا يجد القارئ صعوبة في فَهْم مضمون المقال، كما أنها تدلُّ على تمكُّن كاتب المقال، فاستعماله لهذه اللغة، دليل على هضمه المعارفَ الموجودة، لهذا لا يجد صعوبة في إيصالها بأسلوب يسير سلس.

دروس في النقد والبلاغة الدرس السابع: الخبر والإنشاء

دارت سجالات ونقاشات كثيرة حول اللغة العربية منذ الربع الأخير من القرن الـ19، أبرزها الدعوة لاعتماد العاميات بدل اللغة العربية الفصحى والتي بدأها الألماني ويلهلم سبيتا في كتابه “قواعد العربية العامة في مصر ” عام 1880.

دروس في النقد والبلاغة الدرس السادس: مزيد بيان

لعلَّك تبينْتَ أَنَّ السجعَ والجناسَ عملانِ صوتيانِ لهما بعض الأثر في المعنى، وَأَنَّ المقابلة مِن وادي تداعي المعاني حينَ تنتقل النفس من النقيضِ إلى النقيضِ.

جدل اللغة العربية.. هل تسود اللهجات العامية على حساب الفصحى؟

دارت سجالات ونقاشات كثيرة حول اللغة العربية منذ الربع الأخير من القرن الـ19، أبرزها الدعوة لاعتماد العاميات بدل اللغة العربية الفصحى والتي بدأها الألماني ويلهلم سبيتا في كتابه “قواعد العربية العامة في مصر ” عام 1880.

الأساليب الحجاجية لفن الخطابة

يعتبر فن الخطابة من أهم الفنون التي يتم الاعتماد عليها لتبليغ رسائل أو أفكار أو خطابات معينة للمتلقي، وهذا الأمر يتطلب التزود بأهم الوسائل والأساليب الحجاجية التي من شأنها أن تؤثر فيمن وجه إليه الخطاب، وعلى هذ الأساس فقد اكتسى الحجاج أهميته من خلال الوظيفة التي يؤديها في عملية تبليغ الخطاب. لقد أصبح للأساليب الحجاجية أهمية كبرى في العديد من الحقول المعرفية مثل تحليل الخطاب، وتأليف النصوص الإشهارية، وكذا فن الخطابة نظرا لما توفره من أدوات لغوية وأساليب تعبيرية تساعد على تبليغ الخطاب والتأثير في المخاطب، ولذلك سأحاول أن أشير إلى أهم الأساليب الحجاجية التي قد تعتمد في فن الخطابة.