حدّ أصول النحو

أصول النحو: هي أدلة النحو التي تفرَّعت منها فروعه وفصوله، كما أن أصول الفقه أدلَّة الفقه التي تنوَّعت عنها جملته وتفصيله، ذكر هذا أبو البركات الأنباري في بداية كتابه (لمع الأدلة)، وفصل السيوطي المتوفى سنة إحدى عشرة وتسعمائة من الهجرة في كتابه المسمى (الاقتراح)

أسئلة على نيابة الياء عن الفتحة

الكلمات الآتية مفردة، فثنِّها كلها، واجمع منها ما يصح أن يُجمع جمع مذكرٍ سالِمًا، وهي: محمد، فاطمة، بكر، السبع، الكاتب، النمر، القاضي، المصطفى.
استعمل كل مثنى من المثنيات الآتية في جملة مفيدة؛ بحيث يكون مَنصوبًا، واضبطه بالشكل الكامل، وهي: المحمدان، الفاطمتان، البكران، السبعان، الكاتبان، النمران، القاضيان، المصطفيان.

أسئلة على نيابة الكسرة عن الفتحة

اجمعِ المفردات الآتية جمعَ مؤنث سالِمًا، وهي: العاقلة، فاطمة، سُعدَى[1]، المُدَرِّسة، المهذَّبة، الحمَّام، ذِكرى.ضعْ كلَّ واحد من جموع التأنيث الآتية في جملة مفيدة، بشرْط أن يكون في موضِع نصْب، واضبطه بالشكل، وهي: العاقلات، الفاطِمات، سعديات، المدرِّسات، اللهوات[2]، الحمامات، ذكريات.

‌‌متى وأين كان وضع علم النحو

زعم بعض العلماء أن العرب كانوا يتأملون مواقع الكلام، وأن كلامهم ليس استرسالا ولا ترجيما بل كان عن خبرة بقانون العربية، فالنحو قديم فيهم أبلته الأيام، ثم جدده الإسلام على يد أبي الأسود الدؤلي بإرشاد الإمام علي كرم الله وجهه ومن هؤلاء أحمد بن فارس في أوائل كتابه “الصاحبي”