والكلام ينقسم إلى أمر (1) ونهي (2) وخبر (3) واستخبار (4)، وينقسم أيضًا إلى تمنٍّ (5) وعرض (6) وقسم (7).
ومن وجه آخر ينقسم (1) إلى حقيقة ومجاز، فالحقيقة: ما بقي في الاستعمال على موضوعه (2)، وقيل: ما استُعمل فيما اصطُلح عليه من المخاطبة (3)، والمجاز ما تُجوِّز به عن موضوعه.
الكيل أو المكيال كلمة من الكلمات التي نسمعها ونرددها كثيرًا، وهي كلمة قرآنية، وردت في عديد الآيات من الذكر الحكيم؛ وحيث إن الكيل باعتباره ذلك الفعل الذي يقوم به الإنسان قصدَ ضبط وتحديد قيمة، ومقدار
الكلمة هي اللفظ المفيد؛ مثل: أكَل، وموسى، و”مِن” وخُبز.
والكلمة تتكون من الحروف الهجائية: (أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي).
دلالة العبارة: وهي المعنى المفهوم منَ اللفظ؛ سواء كان ظاهرًا فيها أم خفيًّا، وسواء كان مُحْكمًا أم غير محكم.
دلالة النَّص: وتسمى مفهوم الموافقة، وتسمى دلالة الأَوْلى،
دلالة الاقتِضاء: وهي دلالة اللفظ على أمر لا يستقيم المعنى إلا بتقديره
الكيل أو المكيال كلمة من الكلمات التي نسمعها ونرددها كثيرًا، وهي كلمة قرآنية، وردت في عديد الآيات من الذكر الحكيم؛ وحيث إن الكيل باعتباره ذلك الفعل الذي يقوم به الإنسان قصدَ ضبط وتحديد قيمة، ومقدار، وطبيعة، وخصائص شيء، أو عمل معين، بالنظر إلى شيء آخر
ومعنى تنزيه الله من السوء:
تبعيده منه، وكذلك تسبيحه: تبعيده، من قولك: سبَحت فـي الأرض، إذا أبعدت فيها… وجماع معناه: بُعْده – تبارك وتعالى – عن أن يكون له مثل، أو شريك، أو ضد، أو ند”[4].
لماذا قال اللهُ: ما كتبَ اللهُ لنا ولم يقلْ علينا؟ في قوله تعالى: قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلَّا مَا كَتَبَ ٱللهُ لَنَا
قالَ اللهُ فِي سورةِ هود: قالَتْ يا وَيْلَتى أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهذا بَعْلِي شَيْخاً إِنَّ هذا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ، ما معنى ( بَعْلِي )؟ وما إعرابُ ( شَيْخًا )؟
لغةُ أهلِ الحِجازِ فِي ضَمِّ هاءِ الغَائبِ مُطلقًا، فيقُولُونَ: مررْتُ بِهُ، ونظَرْتُ إليْهُ، كتبتُ عليْهُ، وقد جاءتْ هذه اللغةُ فِي القُرآنِ الكَريمِ بِقرَاءةٍ مُتواترةٍ عن النبيِّ ﷺ، انظرْ كتابَ ( الكتاب لسيبويه ج159/4 ).
فتاوى واستشارات لغوية خدمة يقدمها موقع الاكاديمية للطلاب في الرد على كثبر من االسئلة التي ترد الينا والرد عليها من نخبة من أهم خبراء اللغة العربية