المستحق للإعراب من ( الأسماء والأفعال والحروف) – 2

المؤلف: أبو القاسم الزَّجَّاجي المحقق: الدكتور مازن المبارك ‌‌باب القول في الاسم والفعل والحرف أيها أسبق في المرتبة والتقدم قال البصريون والكوفيون: الأسماء قبل الأفعال، والحروف تابعة للأسماء، وذلك أن الأفعال أحداث الأسماء. يعنون بالأسماء أصحاب الأسماء، وقد مضى القول في اصطلاحهم على هذا. والاسم […]

المنهج المقترح في دراسة: (النحو) و(الصرف) و(كتب الألفاظ) و(الأدب)

المنهج المقترح في دراسة ( النحو ) و ( الصرف ) و ( كتب الألفاظ ) و ( الأدب ) فيصل المنصور بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على خير خلق الله وعلى آله وصحبه ومن والاه. الإخوة الكرام: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: […]

الممنوع من الصرف

المصدر: موقع موضوع المحتويات: ♦ الممنوع من الصرف ♦ العَلَم الممنوع من الصرف ♦ أمثلة على إعراب الممنوع من الصرف ♦ عِلل منع الاسم من الصرف ♦ حالات صرف الممنوع من الصرف ♦ المراجع   الممنوع من الصرف يعرّف الممنوع من الصرف على أنّه الاسم […]

الباعث المعرفي على دراسة اللسان العربي

سيتناول هذا البحث الدوافع المعرفية التي جعلت اللُّغويين العرب يُقعِّدون لسانهم، وينشئون علومًا استفاد منها مَنْ جاء بعدَهم في الدراسات اللِّسانية الحديثة، وهذا أمرٌ جليٌّ لا يُنكره إلَّا جاحدٌ، فلماذا فكَّر اللُّغويون الأوائل في إنشاء علومٍ للعربية؟ وما هي العوارض المعرفية التي حدَّدت منهجهم في الدراسة؟ وما هي العلوم اللِّسانية التي وضعوها ابتداءً؟

باب أسماء الحروف وأجناسها، ومخارجها، ومدارجها، وفروعها المستحسنة، وفروعها المستقبحة،

اعلم أن أصول حروف المعجم عند الكافة تسعة وعشرون حرفا. فأولها الألف، وآخرها الياء، على المشهور من ترتيب حروف المعجم، إلا أبا العباس، فإنه كان يعدّها ثمانية وعشرين حرفا، ويجعل أولها الباء، ويدع الألف من أولها، ويقول: هي همزة، ولا تثبت على صورة واحدة، وليست لها صورة مستقرة، فلا أعتدها مع الحروف التي أشكالها محفوظة معروفة

فيما يقال عند ذكر أدوات يكثر دورها في الكلام (2)

( لا) نافية و (إن) (من) (أيٌّ) (ما) الشرطية وتكون (لا) نافية، نحو: (لا إله إلا الله) . وناهية، نحو: لا تقم. وزائدة للتوكيد، نحو: (لئلا يعلم أهل الكتاب) . وتكون (إن) شرطية، نحو (إن تقم أقم) ، ونافية، نحو: (إن عندكم من سلطان بهذا) […]

القَواعدُ النحويَّة هِيَ مُحصِّلة نهائيَّة لمراحلِ الاستِقراءِ، فهِيَ قانونٌ يَسعَى النُّحاةُ إلَى اكتِشافِهِ، وهِيَ تُقنِّنُ الصِّفاتِ المشتَركةَ بَينَ أقسامِ المادَّةِ اللغويَّة، وتُحدِّدُ العلاقاتِ بينَها. وأهمُّ شُروطِ القَواعِدِ النَّحويَّة أنْ تَكُونَ مُختَصَرةً، ويَتطلَّبُ هذا الشَّرطُ أنْ يَعتَمِدَ التقعيدُ علَى تَصنيفٍ شامِلٍ، يُحدِّدُ المادَّة اللُّغويَّة، ويحدِّدُ الوظائِفَ النَّحويَّة، ووَجَدَ المعاصِرُونَ هذِهِ الخاصَّةَ من أهمِّ خصائِصِ القواعدِ.

شروط القواعد النحوية

القَواعدُ النحويَّة هِيَ مُحصِّلة نهائيَّة لمراحلِ الاستِقراءِ، فهِيَ قانونٌ يَسعَى النُّحاةُ إلَى اكتِشافِهِ، وهِيَ تُقنِّنُ الصِّفاتِ المشتَركةَ بَينَ أقسامِ المادَّةِ اللغويَّة، وتُحدِّدُ العلاقاتِ بينَها. وأهمُّ شُروطِ القَواعِدِ النَّحويَّة أنْ تَكُونَ مُختَصَرةً، ويَتطلَّبُ هذا الشَّرطُ أنْ يَعتَمِدَ التقعيدُ علَى تَصنيفٍ شامِلٍ، يُحدِّدُ المادَّة اللُّغويَّة، ويحدِّدُ الوظائِفَ النَّحويَّة، ووَجَدَ المعاصِرُونَ هذِهِ الخاصَّةَ من أهمِّ خصائِصِ القواعدِ.

علامات الترقيم

ملاحظة: مرر الماوس على الأسهم في الأسفل لعرض المقال كاملاً كتبه: د. محمد الشال الفاصلة (،): تعني الوقفة اليسيرة، وىي شائعة جدًا، ومن مواضعها:   بين الجمل المترابطة: نحو: أن ت طموحٌ، وتمتلك قدرات عالية.   بعد المنادى: نحو: يا طالب العلم، ذاكر دروسك جيدا. […]