هو شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز بن عبد الله الذهبي، التميمي، مولاهم، التركماني الأصل، الفارقي، ثم الدمشقي الشافعي. ولد في ثالث ربيع الآخر سنة ثلاث وسبعين وستمائة. ونشأ في بيئة وعصر كان لهما أثر كبير في تكوين شخصيته العلمية.
كتبه: ابن الملقن المصري المستدرك (١/ ٦): أخبرنا أبو العباس قاسم بن القاسم السياري بمرو، ثنا أبو الموجه حدثنا أبو عمارة ثنا الفضل بن موسى، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلَّم- قال: “افترقت اليهود […]
كتبه: ابن الملقن المصري حديث أبي هريرة مرفوعاً[1]: “من سره أن يجد حلاوة الِإيمان ليحب المرء لا يحبه إلا لله”. فيه أبو بلج. قال: احتج به مسلم. قلت: لم [2] يحتج به قد وثق. وقال البخاري: فيه نظر. المستدرك (١/ ٣): حدثنا أبو العباس محمد […]
كتبه: ابن الملقن المصري حديث أبي هريرة أيضاً [1] مرفوعاً في سرد الأسماء الحسنى. فيه عبد العزيز بن حصين. قال: وهو ثقة. قلت: بل ضعفوه. المستدرك (١/ ١٧): حدثنا محمد بن صالح بن هانيء، وأبو بكر بن عبد الله، قالا حدثنا الحسن بن سفيان، ثنا […]
كتبه: ابن الملقن المصري حديث عائشة مرفوعاً: “ثلاث أحلف عليهن: لا يجعل الله من له سهم في الإِسلام كمن لا سهم له … إلخ” فيه شيبة الحضرمي قال: خرج به البخاري [1]. قلت: ما خرج له سوى النسائي هذا الحديث، وفيه جهالة. – المستدرك […]
كتبه: ابن الملقن المصري التعريف بابن الملقن هو سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد بن محمد بن عبد الله الأنصاري، الوادي آشي، الأندلسي، ثم المصري، الشافعي، المعروف بابن النحوي؛ لأن أباه كان عالماً به، ويعرف أيضاً بابن الملقن؛ لأن أباه توفي وله […]
الحاكم هو محمد بن عبد الله بن محمد بن حمدويه بن نُعيم بن الحكم، أبو عبد الله بن البيع الضّبّي، الطّهماني، النيسابوري، الشافعي.
ولد يوم الاثنين ثالث شهر ربيع سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة بنيسابور.
وطلب العلم في صغره بعناية والده وخاله، وأوّل سماعه كان في سنة ثلاثين وثلاثمائة، واستملى على ابن حبان في سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة، وهو ابن ثلاث عشرة سنة.
ورحل في طلب العلم وهو ابن عشرين سنة، وسمع من نحو ألفي شيخ، وعدد من روى عنهم في المستدرك فقط واحد وتسعون وأربعمائة شيخ
هو شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز بن عبد الله الذهبي، التميمي، مولاهم، التركماني الأصل، الفارقي، ثم الدمشقي الشافعي. ولد في ثالث ربيع الآخر سنة ثلاث وسبعين وستمائة. ونشأ في بيئة وعصر كان لهما أثر كبير في تكوين شخصيته العلمية.
برع الذهبي في التأليف فأكثر منه جداً، وقد حصر الدكتور بشار عواد معروف ما استطاع من مؤلفاته فبلغت خمسة عشر ومائتي مؤلف