الكاتب: الشيخ أحمد الزومان تمهيد: إعادة النكرة والمعرفة من المباحث التي تكلم عليها علماء علوم القرآن والأصوليون والنحاة والبلاغيون ولها أثر في بعض الفروع الفقهية ومن ذلك الإقرار والوصية وفروع مسألة إذا طلق بعض طلقة. وإذا ذكر الاسم مرتين فأكثر فله أربعة أحوال: الأول: […]
ملاحظة: مرر الماوس على الأسهم في الأسفل لعرض المقال كاملاً المؤلف: حازم خنفر العَطْفُ: وَحُرُوفُ العَطْفِ: هِيَ حُرُوفٌ تُغْنِي عَنْ إِعَادَةِ الكَلَامِ المُكَرَّرِ. وَهِيَ: (الوَاوُ)، وَ (الفَاءُ)، وَ (ثُمَّ)، وَ (أَوْ)، وَ (أَمْ)، وَ (إِمَّا)، وَ (بَلْ)، وَ (لَا)، وَ (لَكِنْ)، وَ (حَتَّى). وَالمَعْطُوفُ – […]
كتبه: الشيخ محمد الطنطاوي المحقق: أبي محمد عبد الرحمن بن محمد بن إسماعيل تمهيد: نشأت اللغة العربية في أحضان جزيرة العرب خالصة لأبنائها مذ ولدت نقية سليمة مما يشينها من أدران اللغات الأخرى. لبثت كذلك أحقابا مديدة كان العرب فيها يغدون ويروحون داخل بلادهم على […]
نظرية العامل؟ إنها النظرية التي تصوغ أبواب النحو العربي، والتي تتمثل في المقدّمة الثانية من مقدّمات النحو تحت عنوان “البناء والإعراب”؛ حيث ترى فيها فلسفة النحو إجمالاً.
الجمل التي لها مَحل من الإعراب، وهي سبعالجمل التي لا محل لها من الإعراب، وهي سبع أيضًا
المؤلف: أبو القاسم الزَّجَّاجي (المتوفى: ٣٣٧ هـ) المحقق: الدكتور مازن المبارك فإن قال: فأخبروني عن الإعراب والكلام أيهما أسبق؟ قيل له: إن الأشياء مراتب في التقديم والتأخير، إما بالتفاضل أو بالاستحقاق أو بالطبع أو على حسب ما يوجبه المعقول. فنقول إن الكلام سبيله أن يكون […]
العامِّيَّة لا تَنْفِرُ ولا تَفِرُّ ولا تغرب – في حدود بيئتها – لأن مستخدمها يَهْمِسُ بها، يضحك، يبكي، يأكل ويشرب ويسامر، تدخل معه طعامَهُ، في إدامِهِ، يُسِرُّ بها معه تحت دفء الدِّثار والغطاء، أي: إنها في مجال المستور المحدود.
بيَّن التاريخُ أن الأممَ القوية هي التي تستطيع أن تتجاوز يوميًّا مستواها من الرقي العلمي والثقافي، وتحاول أن تحقق ذلك على الدوام حتى لا تلحق بها أمة أخرى. وبذلك تجسر على غيرها فتتسلط عليها أو تجعلها تندمج فيها. والتجديد الذي يخص اللغة هو -في الحقيقة- تجديدٌ لأسلوب التفكير، وتجديد في الرؤية إلى العالم، وتجديد في الاتصال، ومن ثم في التوسيع للمكتسبات العلمية والتقنية والحضارية عامة، ويقتضي التجديد في الاتصال التجديد في استعمال اللغة
أن المنصور لم يحاول أن يستقصي بعد إذ قضى على رأسي الثورة، إذ كان يعلم أن الاستقصاء سينال كثيراً من ((المثقفين)) في عصره، ولهذا اكتفى بالنصر الحربي، وشمل كثيرين بالعفو، ومنهم المفضل، الذي لم ينل عفواً وحسب بل أصبح – بعد هدأة النفوس – مؤدباً للمهدي، ومنذ هذه اللحظة تم تحول في حياته، فانتقل إلى بغداد، مع كثيرين غيره من علماء الكوفة والبصرة، وكانت هذه المرحلة البغدادية أخصب فترة من العطاء في حياته، وفيها تقرر اتجاهه نحو الشعر والأخبار، وفيها – فيما أقدر – كثر من حوله طلاب العلم والآخذون عنه مثل: الفراء والكسائي والمدائني وأحمد بن مالك القشيري وأبي كامل الجحدري ومحمد بن عمر القصبي وأبي عمرو الشيباني وعمر بن شبة
اعتَبَر علماء الصرف أصول الكلمات ثلاثة أحرف، وقابلوها عند الوزن بالفاء والعين واللام (فَعَلَ)؛ كصورة للكلمة الموزونة بنفس الحركات والسكنات، فوزن (قَمَر) (فَعَل)، ووزن (حِمْل) (فِعْل)، ووزن (كَرُمَ) (فَعُلَ)، وهكذا، فالحرف الأول يُسمى فاء الكلمة، والثاني عين الكلمة، والثالث لام الكلمة.