عندما يكون الفعل مبنيًّا للمجهول ينوب المفعول به عن الفاعل مثال: أكرم الأستاذُ المجتهدَ: أُكرِمَ المجتهدُ.

عندما يكون الفعل مبنيًّا للمجهول ينوب المفعول به عن الفاعل مثال: أكرم الأستاذُ المجتهدَ: أُكرِمَ المجتهدُ.
العطف: تابع مقصود بالنّسبة مع متبوعه، يتوسّط بينه وبين متبوعه أحد الحروف العشرة-وسيأتي-مثل (قام زيد وعمرو)
التّأكيد: تابع يقرّر أمر المتبوع في النّسبة أو الشّمول، وهو لفظيّ ومعنويّ
الْفِعْل المستأنف رفع أبدا إِلَّا أَن يَقع عَلَيْهِ حرف جازم أَو حرف ناصب وعلامة الْفِعْل الْمُسْتَقْبل وَالرَّفْع بهَل وَأَخَوَاتهَا من حُرُوف الرّفْع مثل قَوْلك هَل أَبوك حَاضر وَأَيْنَ أَبوك خَارج
أصل الاسم أن يكون مفردا مذكرا نكرة عربي الموضع غير وصف ولا مزيد فيه
فعالِ إما اسم فعل الأمر كنزالِ، وهي مطردة في الثلاثي دون غيره على رأي
أدوات الاستثناء: من الحروف إلا، ومن الأسماء غير وسِوى وسُوى وسَواء
التمييز ينقسم قسمين: منتصب عن تمام الكلام، وهو إما فاعل شغل عنه فعله بما يلابسه، وإما مفعول
غير المتعدي من أسماء الأفعال: مَهْ وصَهْ وإيهًا وهَيْتَ وهَلْ وهَيْك وهيَّك وهيَّا وقَطْك
تابع المنادى) النعت والتوكيد وعطف البيان إذا كانت مفردات،
(المستغاث) ما استغثت به من المنادى أو تعجبت
(تكرير الاسم المنادى) منه جررته بلام الجر جاعلا
(تكرير الاسم المنادى) إذا رفعت الأول من الاسمين في هذا الباب
(الترخيم) الاسم المرخم في النداء إن عري من هاء التأنيث فشرطه أن يكون علما زائدا
(الندبة) المندوب منادًى على وجه التفجع لا لأن يجيب
الإضافة: محضة وغير محضة، ونعني بالمحضة ما أفاد تعريفا أو تخصيصا، وهي إما مقدرة باللام وإما مقدرة
القسم جملة يؤكد بها جملة أخرى كلتاهما خبرية، ويرتبطان ارتباط الشرط والجزاء إلا أن الجملة الأولى منهما جاءت اسمية
سُورة البقرة هي أطول سور القرآن، آياتها 286، وترتيبها الثاني في المصحف بعد سورة الفاتحة، وقيل هي أول سورة نزلت في المدينة اعراب سورة البقرة من {تِلۡكَ أُمَّةࣱ قَدۡ خَلَتۡۖ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَلَكُم مَّا كَسَبۡتُمۡۖ وَلَا تُسۡـَٔلُونَ عَمَّا كَانُوا۟ یَعۡمَلُونَ} [البقرة ١٤١] الى {وَلَىِٕنۡ أَتَیۡتَ ٱلَّذِینَ أُوتُوا۟ ٱلۡكِتَـٰبَ بِكُلِّ ءَایَةࣲ مَّا تَبِعُوا۟ قِبۡلَتَكَۚ وَمَاۤ أَنتَ بِتَابِعࣲ قِبۡلَتَهُمۡۚ وَمَا بَعۡضُهُم بِتَابِعࣲ قِبۡلَةَ بَعۡضࣲۚ وَلَىِٕنِ ٱتَّبَعۡتَ أَهۡوَاۤءَهُم مِّنۢ بَعۡدِ مَا جَاۤءَكَ مِنَ ٱلۡعِلۡمِ إِنَّكَ إِذࣰا لَّمِنَ ٱلظَّـٰلِمِینَ} [البقرة ١٤٥]
سُورة البقرة هي أطول سور القرآن، آياتها 286، وترتيبها الثاني في المصحف بعد سورة الفاتحة، وقيل هي أول سورة نزلت في المدينة
اعراب سورة البقرة من اعراب القران الكريم لاكاديمية مكاوي تحت اشراف الاستاذ محمد مكاوي دكتور النحو والتدريب النحوي
• كتابة الألف المقصورة والممدودة
• متى تكتب الألف مقصورة أو ممدودة؟
• في كتابة التنوين يخطئ فيها الكثير
• قاعدة سهلة: إن كان *قبل الهمزة ألف فلا نضع ألفاً بعدها*
• فائدة لغوية: ( يُقال )
• بصيغة المضارع المبني للمجهول تأتي لثلاثة معانٍ