هل يَجُوزُ قَوْلُ النَّاسِ أثنَاءَ الإعْرابِ عَن لفظِ الجَلالةِ (الله) مَفعولًا بِهِ مَنصُوبًا؟
قالَ اللهُ – تَعَالى – فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ مِن القُرآنِ الكَريمِ: ولا تكُ فِي ضَيقٍ مِمَّا يَمْكُرُوُن، أيضًا: لم أكُ بَغيَّا، والأمثلةٌ كثيرةٌ، لا مَجَالَ لذكْرِها، لماذا حذفت النون من الأفعال: أك – نك – تك – يك .؟ وما الإعْرَابُ؟
امبارحة كان يومًا جميلاً مع الأصدقاءِ والأحباب، وكنتُ سعيدًا معهم، هل (امبارحة) التي نستخدمُها دائمًا فصيحةٌ وصحيحةٌ في اللغةِ؟ وهل تكلَّمَ العربُ بذلك؟
يسألُ كثيرٌ من طلابِ العلمِ عن سببِ ضمِ هاءِ الغائبِ من ( عليهُ ) في قولِه تعالى في سورة الفتحِ:
وَمَنْ أَوْفَىٰ بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا.
كَثِيِرٌ مِن النَّاسِ يَسْألُ، هلْ نَكْتُبُ: تَوْأَم أو تَوْءَم؟
هلْ يَجُوزُ أنْ نُدخِلَ ألَ التَّعريفِ على كَلِمَتي ( بَعْض و كُل ) وهلْ اسْتَخْدَمَ العُلماءُ ذلكَ فِي كتبِهم ؟
انْتَشَرَ عَلى وَسَائِل التَّواصُلِ لا يَجُوزُ قولُكَ: (أمرٌ هَامٌ أو مَعْلُومَةٌ هامَّةٌ) والصَحِيحُ أنْ تَقُول: أمرٌ مُهِمٌ أو مَعْلومَةٌ مُهِمَةٌ).
قد يَسْتَعمِلُ القُرآنُ الكَريمُ كَلمةً فِي مَوطنٍ ثمَّ يسْتعمِلُها فِي مَوطنٍ آخرَ
ما الفرقُ بينَ مكة وبكة في القرآن الكريم ؟
🔺 هلْ يَجُوزُ تَقْديمُ الفِاعِلِ عَلى الفِعل، وما الأظهَرُ والأشْهَرُ فِي ذلك عِندَ العُلمَاءِ؟
فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا، ما إعرابُ ( ناقةَ في سورة الشمس؟؟