لماذا حذفت النون من الأفعال: أك – نك – تك – يك؟

قالَ اللهُ – تَعَالى – فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ مِن القُرآنِ الكَريمِ: ولا تكُ فِي ضَيقٍ مِمَّا يَمْكُرُوُن، أيضًا: لم أكُ بَغيَّا، والأمثلةٌ كثيرةٌ، لا مَجَالَ لذكْرِها، لماذا حذفت النون من الأفعال: أك – نك – تك – يك .؟ وما الإعْرَابُ؟

لماذا جاءت الهاء مضمومة في قوله: ومَن أوفى بما عاهد الله عليه؟

يسألُ كثيرٌ من طلابِ العلمِ عن سببِ ضمِ هاءِ الغائبِ من ( عليهُ ) في قولِه تعالى في سورة الفتحِ:
وَمَنْ أَوْفَىٰ بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا.

هل يجوزُ أن أقول (أنا فاطِرٌ الآن) بمعنى (أنني غير صائم الآن)؟

هل يجوزُ أن أقول (أنا فاطِرٌ الآن) بمعنى (أنني غير صائم الآن)؟
بعد تتبع المعاجم اللغوية فإننا نجد أنَّ كلمة (فاطر) في غير القرآن قد تكون بمعنى (خالق) أو (بادئ) أو (آكل أو شارب).