‌‌الفضلات (المفعولاتُ 1)

جمعُ فَضْلَة، وهي: ما يأتي من الأسماء تتميماً للكلامِ، ويمكِنُ الاستغناءُ عنه غالباً في بناءِ الجملةِ.
أنواعها: المفعولاتُ: (المفعولُ به [ويندرجُ تحته: المنادَى]، المفعولُ المطلَقُ، المفعولُ له، المفعولُ فيه، المفعولُ معهُ)، الحالُ، التَّمييزُ.

أيهما أصح كسر الهمزة أم ضمها في جملة (أيُّها الإِخْوَةُ)

نصَّ الدُّكتورُ مُحمَّد مُحمَّد ضِمْنَ مَصادِرَ ومَراجِعَ مَوْثُوقَةٍ أنَّ الوجْهينِ جَائزانِ، ولكَ أن تقولَ أيضًا: يَطْهو الطَّعامَ ويَطهي، ويَمْحو الشَّيءَ ويَمْحي، وينمُو المالَ وينمي، ويَحْشُو الشَّيءَ ويَحْشي، انظرْ معجمَ ( تاج العروس ج393/38 ) للزبيْدِي.

– ما معنى ( جَيْرِ ) في اللغةِ العربيةِ، وهل هذا فصيحٌ وواردٌ عن العربِ؟

أطلقَ علماءُ العربيةِ مصطلحَ الممنوعِ من الصَّرفِ على الاسمِ الذي لا يقبلُ التنوينَ أي ( لا ينون )، ومصطلح الاسمِ المصروفِ على الاسمِ الذي يقبلُ التنوينَ .

ما معنى الحَصْرِ في اللغة؟ وهل وردَ ذلك في القرآنِ الكريمِ؟

اختَلَفَ النُّحَاةُ على مَجيءِ الفَاعلِ جُملةً، فذهبَ جُمْهُورُ البَصريين والمُبردُ والمَازنِي وسيبويهِ وابنُ هِشامٍ على عَدَمِ مجيءِ الفَاعلِ جُملةً، وهو الأشهرُ والأظهر، وهو كذلك أكثرُ مُسايرةً للأصولِ اللُّغَويةِ، انظرِ النَّحوَ الوافِي لعبَّاس حسن ج67/2 .

لماذا قال اللهُ: ما كتبَ اللهُ لنا ولم يقلْ علينا؟ في قوله تعالى: قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلَّا مَا كَتَبَ ٱللهُ لَنَا

لماذا قال اللهُ: ما كتبَ اللهُ لنا ولم يقلْ علينا؟ في قوله تعالى: قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلَّا مَا كَتَبَ ٱللهُ لَنَا

ما إعرابُ ( بَعُوضَةً )؟ وهل وردتْ بالجرِ والرفعِ؟

قالَ اللهُ فِي سُورةِ البَقَرةِ: إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا، ما إعرابُ ( بَعُوضَةً ) ؟ وهل وردتْ بالجرِ والرفعِ ؟