جميعُ أسماءِ الأنبياءِ ممنوعةٌ من الصرف كـ( إبراهيم – إسماعيل – إسحاق – يعقوب – يوسف – ) ما عدا ستةَ أسماءٍ فهي مصروفةٌ – أي تقبلُ التنوينَ – جمعَها بعضُ النحْويينَ في ( صُنْ شَمْله ) حيث يرمزُ كلُ حرفٍ من الجملةِ السابقةِ إلى اسم نبي .
هلْ نَقُولُ: دَعَوْتُ أمْ دَعيْتُ؟ شَكَوتُ أمْ شَكَيْتُ؟ أمْ أنَّ الوجْهينِ جَائزانِ؟
هل يَقَعُ الفَاعِلُ جُملَةً، وإن كانَ كذلك فمَنِ الذي قَالَ ذلك، وما حُجَتُهُ؟
كتاب اللغة العربية أداء ونطقا وإملاء وكتابه دفعني الى معالجة متأنية لبعض موضوعاته وبخاصة قسم الاداء والنطق بما يتناسب مع حاجتنا إلى العربية في هذا العصر والكتاب يعرض لقواعد النطق الجيد من حيث
التعريف بحروف الهجاء
التعريف بجهاز النطق
مخارج الحروف ونطقها
العلامات والإشارات للنطق
ولقواعد الكتابة الصحيحة من حيث:
كتابة االهمزة بأنواعها
الألف اللينة
الكلمات المزيدة والمنقوصة
الترقيم والخط
المؤلف: مصطفى ديب البغا، محيى الدين ديب مستو مصدر المقال: الواضح في علوم القرآن المداواة بالقرآن أو ما يسمّى بالرقية، وهي قراءة القرآن على المريض بقصد الاستشفاء جائزة، وأخذ الأجرة عليها جائز أيضا، فقد روى البخاري وغيره عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول […]
ملاحظة: اضغط على السهم لتقرأ باقي المقال الكاتب: عبد القادر محمد منصور مصدر المقال: موسوعة علوم القرآن النزول الليلي والنهاري: وللوقت أهمية عظمى في نزول القرآن، فقد حرص الصحابة على تدوينه أيضا بذاكرتهم، وبثه بين الناس، حتى دوّن في القراطيس، وقد قرن الزمن مع الموقع […]
الإعراب يدخل في الاسم لمعنى، فوجب أن يلفظ به ثم يؤتى بالاعراب في آخر.
كتبه: ابن الملقن المصري حديث أبي هريرة أيضاً [1] مرفوعاً في سرد الأسماء الحسنى. فيه عبد العزيز بن حصين. قال: وهو ثقة. قلت: بل ضعفوه. المستدرك (١/ ١٧): حدثنا محمد بن صالح بن هانيء، وأبو بكر بن عبد الله، قالا حدثنا الحسن بن سفيان، ثنا […]
الاقتباس: هو أن يضمن الكلام شيئًا من القرآن أو الحديث، لا على أنه منه؛ كقوله:
لا تكن ظالمًا ولا ترض بالظل
مِ وأنكر بكل ما يستطاعُ
يوم يأتي الحسابُ ما لظلومٍ
مِن حميمٍ ولا شفيعٍ يطاعُ
الجناس هو تشابه اللفظين في النطق، لا في المعنى، ويكون تامًّا وغير تام.
فالتامُّ: ما اتفقت حروفه في الهيئة والنوع، والعدد والترتيب
السجع: هو توافق الفاصلتين نثرًا في الحرف الأخير ، نحو:
الإنسان بآدابه، لا بزيه وثيابه، ونحو: يطبع الأسجاع بجواهر لفظه، ويقرع الأسماع بزواجر وعظه