التضمين وزيادة الحروف وحذفها

(والمختار: أن ما أمكن تخريجه على غير الزيادة، لا يحكم عليه بالزيادة وتخريج كثير من هذه الشواهد ممكن على النضمين). (وحذف الحروف ليس بالقياس، وذلك أنها دخلت الكلام لضرب من الاختصار، فلو ذهبت تحذفها لكنت مختصرا لها، واختصار المختصر إجحاف به).وحروف الجر تنقسم من طريق الزيادة ثلاثة أقسام قسم لا خلاف بين النحويين في أنه غير زائد.
وقسم لا خلاف بين النحويين في أنه زائد وإن كان في ذلك خلاف عند أهل البيان.

الفعل وأقسامه

ملاحظة: مرر الماوس على الأسهم في الأسفل لعرض المقال كاملاً كتبه: عَبد الله بن يُوُسف الجُدَيْع ‌‌الفعل ‌‌تعريفه: ما دلَّ على معنى في نفسِهِ واقترَنَ بزَمانٍ. ‌‌أقسامه: 1- الماضي. 2- الأمْرُ. 3- المضارعُ. ‌‌(١) الفعل الماضي ‌‌علامته: 1- قبولُهُ تاءَ الثَّأنيث السَّاكنة، نحو: ﴿ آمَنَتْ […]

باب المضاعف (16)

باب المضاعف (16) العين والكاف والزايزعكمُهْمَلٌ عند الخليل. وحَكى الخارزنجي: الأزْعَكِيُّ والزعْكُوْكُ: القَصيرُ اللئيمُ من الرجال.عكزعَكَزَ على عَصاهُ: تَوَكَأ، عَكْزاً وعَكَزَاناً، ومنه العُكازَةُ. وقيل: العَكْزُ: الاهْتِداءُ بالشَّيْء.وعَكَزْتُ الرُمْحَ: رَكزْتَه. وعَكزتُه: أثْبَتَّ فيه العُكاز. وعُكازُ الزج وعَكُّوْزُه واحد.والعَكُوْزُ: مثْلُ الجبةِ من الحَديدِ يَجْعَلُ الأجذَمً رِجْلَه فيه. […]

‌‌باب القول في الإعراب والكلام. أيهما أسبق

أخبروني عن الإعراب والكلام أيهما أسبق؟ قيل له: إن الأشياء مراتب في التقديم والتأخير، إما بالتفاضل أو بالاستحقاق أو بالطبع أو على حسب ما يوجبه المعقول. فنقول إن الكلام سبيله أن يكون سابقاً للإعراب، لأنا قد نرى الكلام في حال غير معرب، ولا يختل معناه. ونرى الإعراب يدخل عليه ويخرج، ومعناه في ذاته غير معدوم.

تعلم الإعراب بسهولة بطريقة جديدة حياتية لأول مرة

اكاديمية مكاوي للنحو العربي والتدريب اللغوي يديرها الأستاذ محمد مكاوي صاحب اكاديمية مكاوي للتدريب اللغوية والذي قام بتدريب ٧٠ دفعة نحوية من ٤٠ دولة الكتاب منقسم الى قسمين: القسم الأول: مفاتيح إعراب القرآن الكريم له العديد من المؤلفات في إعراب القرآن الكريم منها اعراب سورة الإنسان الإعراب المفصل لجزء عم
النحو العربي هو علم يختص بدراسة أحوال أواخر الكلمات، من حيث الإعراب، والبناء، مثل أحكام إعراب الكلمات، وعلامات إعرابها، والمواضع التي تأخذ فيها هذا الحكم. وفي اللغة ..

تعرف على الوتم في اللغةِ العربيةِ

إنَّ تَعدُّدَ اللهَجَاتِ ظَاهِرةٌ طَبيعيةٌ فِي جَميعِ اللُّغاتِ، ومِن اللافتِ حقًا أنَّ بعضَ اللُّغاتِ لها جذورٌ مُتأصِلةٌ منذُ القِدمِ، وما سأوُرِدُهُ من إحدى اللُغاتِ ( الوَتْم ).