الآيات المتضمنة على التراكيب الشرطية في سورة يس وإعرابها

أداة الشرط (إن) + فعل الشرط (لَمْ تَنْتَهُوا) + وجواب الشرط محذوف دل عليه جواب القسم؛ لئن: اللام موطئة للقسم، وإن شرطية ولم حرف نفي وقلب وجزم، وتنتهوا فعل مضارع مجزوم بلم، والواو فاعل واللام واقعة في جواب القسم، ونرجمنكم فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة والفاعل مستتر تقديره نحن، والكاف مفعول به، والجملة لا محل لها، وجواب الشرط محذوف دل عليه جواب القسم وفاقًا للقاعدة المشهورة، وليمسنَّكم عطف على لنرجمنكم، ومنَّا متعلقان بيمسنكم، وعذاب فاعل وأليم صفته

المؤامرة التي تهدد الفصحى

حقًّا الكارثة التي تموج في الشارع العربي، وتتضخم وتكبر وتهدِّد هُويتنا الإسلامية، هي تلك اللهجات المصطنعة التي تداولتْها الألسنة العربية والفضائيات والمرئيات والتلفازات والمذياع
ثم الأطفال مهددون، فالبرامج الكارتونية كلها مدبلجة باللهجات العامية وتنشرها التلفازات وتغزو الفصحى
هذه المواقع الفضائية تَحيك مؤامراتها ودسائسها لاكتساح الفصحى،

عالم اللغة

لا ننكرُ أن اللغة وسيلة لتواصل البشر،
تحتل اللغة العربية مكانة راقية؛ لأنها تمثل بالنسبة إلينا اللسان الناطق،
نُذكِّر بأن اللغات الأجنبية مهمة، سيَّما اللغات العالمية
تتكامل اللغات فيما بينها، لتشكل أفقا متناغما
جانب الجمال والذوق في تعلم اللغة يفرض نفسه،

صرف الممنوع ومنع المصروف

لاحظت كثيرًا من الخلط سواء في لغة الإعلام المسموع أو المكتوب بالنسبة لقضية الصرف وعدمه.
ومن المعروف أن الأصل في الكلمات الصرف وهذا يقتضي شيئين:
1- تنوين ما يمكن تنوينه.
2- جر الكلمة بالكسرة.
أما منع الصرف فلا يمكن إلا بوجود واحد من أسباب منع الصرف كمجيء اللفظ على صيغة من صيغ منتهى الجموع، أو انتهائه بألف تأنيث مقصورة أو ممدودة، أو كونه علما أو صفة مع علة ثانية. ويقتضي منع الصرف شيئين:
1- منع التنوين.
2- جر الكلمة بالفتحة.

فوائد نحوية في إعراب البسملة وعم يتساءلون 

فوائد نحوية عظيمة في إعراب البسملة وعم يتساءلون  دورة الثوابت الإعرابية من جزء عمَّ (6) كتبه: محمد مكاوي https://www.youtube.com/watch?v=21PTKpkoX6Y&ab_channel=mohamedmekkawy%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%88%D9%8Ahttps://www.youtube.com/watch?v=FXiZTM14qVghttps://www.youtube.com/watch?v=7cn95FEnjNA اضغط على أيقونة رابط قناتنا على التليجرام