تُعتبر علوم اللغة العربية من علوم الآلة التي يُستعان بها على فهم علوم الشريعة؛ لذلك يأتي التكامل بين اللغة والشريعة في صور تبين أن بعضها يستلزم البعض الآخر، ومنها تلك المناظرات العلمية التي كانت تجري بين علماء اللغة وعلماء الشريعة
إن اللغة العربية تعتبر من الأدوات الرئيسة في فهم نصوص وأحكام الشريعة، ولأن القرآن الكريم هو المصدر الأول الذي تفرعت منه العلومُ الشرعية من تفسير وفقه وقراءات وأصول، وارتبطت به بدايات تأسيس علوم اللغة العربية من نحو وبلاغة وصرف، فقد حرص علماء السلف على دراسة اللغة العربية باعتبارها اللغة الصحيحة الفصيحة التي تتضمن عقائد وأحكام القرآن الكريم، الأمر الذي جعل علم العربية جزءًا من العلم الشرعي.
ما معنى “نمارق مصفوفة”؟ وما معنى “زرابي مبثوثة” في سورة الغاشية؟ ولماذا يقرأها الإمام في معظم أيام الجمعة؟
اللغة العربية تعتبر من الأدوات الرئيسة في فهم نصوص وأحكام الشريعة، ولأن القرآن الكريم هو المصدر الأول الذي تفرعت منه العلومُ الشرعية من تفسير وفقه وقراءات وأصول،
العربية هي اللغة التي اختارها الله لهذا الدين،
يعتبر الهدف الأساسي من وجود علوم اللغة العربية هو الحفاظ على النص القرآني،
كانت سبب نشأة علوم اللغة العربية ومبتدؤها في ظهور علم النحو،