هو اسم أو شبهه أُسنِدَ إليه فعلٌ متقدم تام مبني للمعلوم»، سواءٌ وقع منه الفعل مثل: حضرَ زيدٌ، أم قام به مثل: مات الرجلُ، وسواء كان الفاعل اسمًا صريحًا كما في المثالين السابقين، أم كان مؤولًا به مثل: يجب أن تجتهدَ، فاعل يجب هو المصدر المؤول من أن المصدرية والفعل، والتقدير: يجب اجتهادُك، ومثل: ظَهَرَ أنك صادق، فاعل ظهر هو المصدر المؤول من أنّ ومعمولَيها والتقدير: ظهرَ صدقُك
نقصد بالتضعيف: التشديد. ونقصد بالحرف المضعَّف ذلك الحرف المشدَّد، وهو عبارة عن حرفين من جنس واحد؛ نحو: (شدَّ): الدال مشددة، وهي حرفان أُدْغِما، الأولُ منهما ساكنٌ، والثاني متحرِّكٌ، ويُفكَّان بإسناد الفعل إلى تاء الفاعل، فنقول: (شدَدْتُ).
د. عصام فاروق متى نرى هذا الحكم القضائي التاريخي في حق (دراسة اللغة العربية)؟ طرحتُ على بعض مُعلِّمي اللغة العربية في دورة تدريبية سؤالًا هو: ما رأيكم في طالبٍ ضعيفٍ لُغَويًّا مُتفوِّقٍ علميًّا؟ وقد رصدتُ اتجاهينِ أساسيين في إجابتهم عن هذا السؤال: الاتجاه الأول: […]
أن أدوات الجر تلك التي تدخل على ما بعدها، إما بالجرِّ المباشر لما بعدها، فتُؤثِّر فيه بجرِّه بالكسرة أو ما ينوب عنها، أو تلك التي تُضاف إلى ما بعدها، فتكون مضافًا وما بعدها مضافًا إليه يُجرُّ بالكسرة أو ما ينوب عنها.
كسر الحرف الساكن قبل (أل): نحو قولنا: خُذِ الكتاب – اذكرِ الله – احفظِ الدرس.
المعلوم أن فعلَ الأمر في الأمثلة السابقة مبنيٌّ على السكون (خُذْ، اذكرْ، احفظْ)، والمعلوم أن ألف الوصل ساقطةٌ، وأن اللام في (أل) ساكنةٌ أيضًا،
إذا بحثنا في الجمل التي معنا وجدنا أن الكلمات إبراهيم، إسماعيل، والفلاح، ألفاظ تسمي بها أشخاص، وأن الكلمات، الحصان، والقط، والشاة، ألفاظ تسمى بها أنواع من الحيوان، وأن القمح، والفول، والشعير، ألفاظ تسمي بها أنواع من النبات.
هي خمسة: النعت والتوكيد وعطف البيان وعطف النسق والبدل، وبعضهم عدها أربعة بجعل العطف شاملًا للبيان والنسق.