أما المبحث الأول فذكرت فيه مقدمة عن حروف المعاني، ومعنى حروف المعاني المتغيرة، وقد قسمته مطلبين:
أما المبحث الثاني فذكرت فيه الفاءات التي لها معادلات نحوية، والتي نستطيع معرفتها من خلالها، وقسمته ثلاثة مطالب:
وأما المبحث الثالث فذكرت فيه الفاءات التي لن نستطيع تحديد نوعها إلا من خلال فهمنا للنص والإكثار من الرجوع إلى كتب إعراب القرآن الكريم، وكتب التفاسير اللغوية، وقسمته مطلبين:
وأما المبحث الرابع، ففيه تطبيق مقارن بين الدَّعاس ودرويش والصَّافي في كتبهم، والرأي الراجح عندي لنوع الفاء في سورة مريم كاملة؛ ليكون نموذجًا ومثالًا يُحتذى.
