الجزء الأول | 1 | ضوابط الحصول على الإجازة في كتاب شرح اللامات في القرآن الكريم

كتبه: محمد مكاوي الجزء الأول | 1 | ضوابط الحصول على الإجازة في كتاب شرح اللامات في القرآن الكريم https://www.youtube.com/watch?v=pBn2TU1xVec&ab_channel=mohamedmekkawy%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%88%D9%8Ahttps://www.youtube.com/watch?v=iBYKFoYkRJQhttps://www.youtube.com/watch?v=Gbx0YV2LmDM

مسألة [رافع المبتدأ]

المُبتدأُ يرتفعُ بالابتداءِ، والابتداءُ كونه أوَّلاً مقتضياً ثانياً.
وقالَ بعضُهم يرتفعُ بتعريتِهِ من العَوامِلِ اللَّفظيَّة.
وقال آخرون: يرتفعُ بما في النَّفس من معنى الإِخبار.
وقالَ آخرون: يرتفعُ بإسنادِ الخَبر إليه.

مسألة [جمع المذكّر الذي فيه تاء التأنيث]

إذا جَمَعتَ الاسمَ المؤنَّث بالتاء الموضوع للمذكَّر نحو رجل سُمّي طلحةَ جمعته بالألف والتاء، كحالة قبل التَّسمية، ولا يجوز أن يجمع بالواو والنون.
وقالَ الكوفيُّون: يجوزُ ذلك، وزادَ ابنُ كَيْسان فقال تُفتحُ عَينُه أيضاً نحو طَلَحون،

الآجرومية وبركة الإخلاص

التعريف بمؤلف الآجرومية:
محمد بن محمد بن داود الصنهاجي[2] النحوي المشهور بابن آجروم بفتح الهمزة الممدودة وضم الجيم والدال المشددة، قال حاجي خليفة: ومعناه بلغة البربر الفقير الصوفي، وأنكره غيره ممن له علم باللسان البربريولد بفاس سنة 672هـ،

حروف الجر في العربية: معانيها وتعاقبها

عدد حروف الجر فهي كما ذكرها ابن مالك: من – إلى – حتى – خلا – حاشا – عدا – في – عن – على – مذ – منذ – رب – اللام – كي -الواو – التاء – الكاف – الباء – لعل – متى.
ولم يذكر ابن هشام من حروف الجر: ( خلا – حاشا – عدا )؛ لأنها من باب الاستثناء.
و( لعل – متى – كي – لولا )؛ لأنها شاذة.

تعريف الجملة لغة واصطلاحا

لفظ الجملة لم يُستخدم في النحو إلا في عصر متأخر نسبيًّا؛ إذ كان أول من استعمله مصطلحًا محددَ الدلالة محمد بن يزيد المبرد في كتابه المقتضب
فالمبرد يقصد بمصطلح الجملة: الفعل والفاعل، والمبتدأ والخبر، وقد جعَل الفعل والفاعل نظيرين للمبتدأ والخبر.
“ولم يكن قبل المبرد استعمال لمصطلح الجملة، بل أطلق سيبويه على رُكني الإسناد: المسند والمسند إليه،

التضمين وتناوب الحروف

(وكذلك عادة العرب أن تحمل معاني الأفعال على الأفعال لما بينهما من الارتباط والاتصال، وجهلت النحوية هذا فقال كثير منهم: إن حروف الجر يبدل بعضها من بعض، ويحمل بعضها معاني البعض، فخفي عليهم وضع فعل مكان فعل وهو أوسع وأقيس، ولجؤوا بجهلهم إلى الحروف التي يضيق فيها نطاق الكلام والاحتمال). ابن العربي.

الأدب مع الله أثناء الإعراب

و ينبغي أن يجتنب المُعْرِبُ أن يقول في حرفٍ في كتاب الله تعالى ~إنه زائد~ لأنه يسبق إلى الأذهان أنَّ الزائدَ هو الذي لا معنى له و كلامُه سبحانه مُنزَّهٌ عن ذلك.
منعوا تصغير أسماء الله عز و جل وصفاته الحسنى.
نقل ابن حجر في الفتح
*”لا يجوز تصغير اسم الله إجماعاً”*