التعريف بمؤلف الآجرومية:
محمد بن محمد بن داود الصنهاجي[2] النحوي المشهور بابن آجروم بفتح الهمزة الممدودة وضم الجيم والدال المشددة، قال حاجي خليفة: ومعناه بلغة البربر الفقير الصوفي، وأنكره غيره ممن له علم باللسان البربريولد بفاس سنة 672هـ،

التعريف بمؤلف الآجرومية:
محمد بن محمد بن داود الصنهاجي[2] النحوي المشهور بابن آجروم بفتح الهمزة الممدودة وضم الجيم والدال المشددة، قال حاجي خليفة: ومعناه بلغة البربر الفقير الصوفي، وأنكره غيره ممن له علم باللسان البربريولد بفاس سنة 672هـ،
عدد حروف الجر فهي كما ذكرها ابن مالك: من – إلى – حتى – خلا – حاشا – عدا – في – عن – على – مذ – منذ – رب – اللام – كي -الواو – التاء – الكاف – الباء – لعل – متى.
ولم يذكر ابن هشام من حروف الجر: ( خلا – حاشا – عدا )؛ لأنها من باب الاستثناء.
و( لعل – متى – كي – لولا )؛ لأنها شاذة.
لفظ الجملة لم يُستخدم في النحو إلا في عصر متأخر نسبيًّا؛ إذ كان أول من استعمله مصطلحًا محددَ الدلالة محمد بن يزيد المبرد في كتابه المقتضب
فالمبرد يقصد بمصطلح الجملة: الفعل والفاعل، والمبتدأ والخبر، وقد جعَل الفعل والفاعل نظيرين للمبتدأ والخبر.
“ولم يكن قبل المبرد استعمال لمصطلح الجملة، بل أطلق سيبويه على رُكني الإسناد: المسند والمسند إليه،
(وكذلك عادة العرب أن تحمل معاني الأفعال على الأفعال لما بينهما من الارتباط والاتصال، وجهلت النحوية هذا فقال كثير منهم: إن حروف الجر يبدل بعضها من بعض، ويحمل بعضها معاني البعض، فخفي عليهم وضع فعل مكان فعل وهو أوسع وأقيس، ولجؤوا بجهلهم إلى الحروف التي يضيق فيها نطاق الكلام والاحتمال). ابن العربي.
الشِّهَاب الأٌبَّذيٌ:، أحمد بن محمد بن محمد البجائي الأٌبَّذيٌ، شهاب الدين: نحوي من أهل الأندلس. تعلم في بجاية وهو من أهل أبَّذة بقرب جيان.
و ينبغي أن يجتنب المُعْرِبُ أن يقول في حرفٍ في كتاب الله تعالى ~إنه زائد~ لأنه يسبق إلى الأذهان أنَّ الزائدَ هو الذي لا معنى له و كلامُه سبحانه مُنزَّهٌ عن ذلك.
منعوا تصغير أسماء الله عز و جل وصفاته الحسنى.
نقل ابن حجر في الفتح
*”لا يجوز تصغير اسم الله إجماعاً”*
كلمة “مُدِيْر” اسم فاعل من الفعل الرُّباعي “أدار” بوزن: أفْعَلَ [من الجذر: دور]، يقال: أدارَ يُديرُ فهو: مُدِير؛ فوزنُ كلمة “مُدِير” مُفْعِل، أصلها: مُدْوِر، ثم صارت بعد الإعلال: “مُدِيْر” . وهذا يعني أن الميمَ في أوَّل الكلمة زائدةٌ.
1- الضمائر:
2- أسماء الإشارة:
3- أسماء الموصول:
4- أسماء الاستفهام:
5- أسماء الشرط:
6- أسماء الأفعال:
7- المركب من الأعداد والظروف والأحوال:
8- الأعلام المختومة بكلمة “ويه”
9- الأعلام المؤنثة على وزن “فَعَالِ”:
10- بعض أسماء الزمان والمكان
معظم الأسماء العربية معرب، بمعنى أنه يتغير آخره بتغير وظائفه النحوية. ومن الأسماء ما هو مبني، بمعنى أنه يلزم آخره شكلا معينا لا يتغير، والأسماء المبنية في اللغة العربية يمكن حصرها وتحديدها كما سيأتي.
ما الفَرقُ بَينَ اللمْسِ والمَسِّ، وهل هناك خِلافٌ بينَهُما مِن حَيْثُ اللُّغةُ؟