كتبه: محمد مكاوي حروف المعاني كل حرف آخره ألف فإنَّه يُبنى على السكون ! https://www.youtube.com/watch?v=2cieL8sgym8https://www.youtube.com/watch?v=Ke-RnF3rRxo&feature=emb_logo&ab_channel=mohamedmekkawy%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%88%D9%8Ahttps://www.youtube.com/watch?v=sbkbx2rS0rM ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مواضيع مشابهة المرأة لا تُكسر في اللغة ولا في النحو أبدًا إلا بمزاجها أنواع كلمة (جعل) في دروس النحو إعراب سورة النصر من كتاب الإعراب المفصل لجزء عمَّ دورة […]
ما معنى بَخٍ بَخٍ، وهل وردَ ذلك عن العَربِ ؟
د. محمد مكاوي أخطاء نحوية شائعة (ادع لي) • اكتب ادعُ لي يامحمدُ • ولا تكتب ادعي لي يامحمدُ موضوعات مشابهة: آية واحدة في القرآن الكريم قد حوت ثلاثة أنواع من اللامات (تصميم) أخطاء إملائية شائعة (جزاكي الله خيرا) نون النسوة (تصميم) الفرق بين […]
لماذا قال اللهُ في سورة البقرة: اسكن أنت وزوجك ولم يقل زوجتك؟
الثوابت الإعرابية من سورة النبأ من الآيات (1 – 14)
إذا ثبتَ أنَّها حروفُ إعرابٍ فالإِعرابُ مقدَّرٌ عليها، خُرِّجَ ذلك على مذهبِ سيبويهِ في الأَسْماءِ السِّتَّة،
النون في التَّثنية والجمع عوض من الحركة والتنوين اللذين كانا في والواحد
قال الزمخشري رحمه الله: فليس هناك علم من العلوم الإسلامية فقهها وكلامها، وعلمي تفسيرها وأخبارها إلا وافتقاره إلى العربية بيّن لا يدفع، ومكشوف لا يتقنع، وكذلك الكلام في معظم أبواب أصول الفقه مبني على علم الإعراب. اهـ.
وقال الشافعي رحمه الله: من تبحر في النحو اهتدى إلى كل العلوم. يعني رحمه الله تعالى: علوم الشريعة. اهـ.
وقال أيضًا رحمه الله: علماء العربية جن الإنس، يبصرون ما لا يبصره غيرهم. اهـ.
الحروف تأتي في القسمة الثلاثيةِ من أقسام الكلمة، وللحديث عن عمل الحروف المختصةِ بالفعلِ نستهلُّ قولَنا بما ورد عند المراديِّ في كتابِه “الجَنى الدَّاني في حروفِ المعاني”: “وأما المختصُّ بالفعلِ، فلا يخلو أيضًا من أن يَتَنَزَّلَ منه منزلةَ الجُزءِ، فإن تنَزَّل منزلةَ الجزء، لم يعملْ، كحرف التنفيسِ
التسمية باسم مشتق من المصدر المراد منه اسم الفاعل أو اسم المفعول، وينضم إليه فعيل بمعنى فاعل، أو مفعول.
يقول أبو عبيد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم في قوم يخرجون من النارقال الأصمعي: الحميل: ما حمله السيل من كل مكان … ومنه قول عمر في الحميل: لا يُورَّث إلا بِبَينةٍ [2]، سُمِّي حميلاً؛ لأنه يحمل من بلاده صغيرًا، ولم يولد في الإسلام