كتبه: خالد حسين أبو عمشة القياس النحوي القياس لغة واصطلاحاً: القياس في اللغة التقدير، يقال: قست الشيء بغيره وعلى غيره أقيس قياسا فالقياس إذا قدرته على مثاله” (لسان العرب، مادة: قيس). وفيه أيضا “اقتاس الشيء وقيسه إذا قدره على مثاله، وقايست بين الشيئين إذا قادرت […]
أقسام القياس في أربعة، هي: أولها: أقسام القياس بحسب الاستعمال، وثانيها، أقسام القياس بحسب العلّة الجامعة، وثالثها، أقسام القياس بحسب اللفظ والمعنى، ورابعها أقسام القياس بحسب الوضوح والخفاء
كان البصريون أسبق من الكوفيين إلى دراسة اللغة والنحو وقد انماز منهجهم بابتناء قواعده على الأكثر الشائع من كلام العرب،
أمّا الكوفيون على ما يراه خصومهم فإنهم لو سمعوا بيتاً واحداً فيه جواز شيء مخالف للأصول جعلوه أصلاً
وقد اتجه الباحثون المحدثون إلى اعتبار المذهب البصري مذهب قياس، وعدّوا المذهب الكوفي مذهب سماع
يميل كثير من الدارسين المحدثين إلى أن المذهب الكوفي أكثر تشعباً وأوسع رواية، والمذهب البصري أوسع قياساً وأضيق رواية
أركان القياس
الأصل (المقيس عليه)
الفرع (المقيس)
– الجامع / العلّة
العلّة:
الشبّة
الطّرد
الحكم
القياس في اللغة التقدير، يقال: ” قست الشيء بغيره وعلى غيره أقيس قياسا فالقياس إذا قدرته على مثاله
أمّا في الاصطلاح تتجدر الإشارة بداية إلى أن اللغويين يشيرون أحياناً إلى أنواعٍ مختلفة من القياس فهناك القياس الاستعمالي وهناك القياس النحوي