تتعدد المآخذ النحوية والتركيبية في لغة المعاصرين، وهي تلك المآخذ التي تخرج على قاعدة من قواعد النحو والتركيب، ولكنني لاحظت اطراد الخطأ في الأبواب النحوية الآتية
تُبنى على فتح الجزأين ويكون لها محل من الإعراب حسب موقعها من الجملة العدد المركب تركيبا مزجيا: وهو أحد عشر وتسعة عشر وما بينهما عدا اثني عشر واثنتي عشرة، الظروف المركبة تركيبا مزجيا، الأحوال المركبة تركيبا مزجيا