أسماء الإشارة في اللغة العربية

اسم الإشارة هو أحد المعارف الستة المذكورة، وهو في المرتبة الثالثة في التعريف، فأعرَفُ المعارف – كما تقدم – هو الضمير[2]، ويلي الضميرَ العَلَمُ، ويلي العَلَمَ اسمُ الإشارة، فاسم الإشارة يأتي في المرتبة الثالثة في التعريف بعد الضمير والعلم.

أقسام العَلَم في النحو

العَلَم هو القسم الثاني من أقسام المعارف الستة، والحديث عنه يشمل المباحث التالية:

المبحث الأول: تعريف العلم، والتمثيل له.

المبحث الثاني: رُتْبة العلم ودرجته بين المعارف الستة من حيث قوة التعريف.

المبحث الثالث: تقسيمات العلم.

ما هي أقسام الإيجاز؟

الإيجاز إما أن يكون بتضمن العبارة القصيرة معاني كثيرة، وهو مركز عناية البلغاء، وبه تتفاوت أقدارهم، ويسمى إيجاز قصر، نحو قوله تعالى: ﴿ وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ ﴾ وإما أن يكون بحذف كلمة، أو جملة، مع قرينة تعين المحذوف، ويسمى إيجاز حذف
الإطناب يكون بأمور كثيرة:
(منها): ذكر الخاص بعد العام، نحو: اجتهدوا في دروسكم، واللغة العربية

علامات الجر في اللغة العربية

للخفض ثلاثُ علاماتٍ؛ هي:
1- الكسرة، وهي العلامة الأصلية.
2- الياء.
3- الفتحة.
وكلتاهما علامة فرعية للجرِّ، تنوب عن الكسرة.
أولًا: العلامة الأصلية للجر (الكسرة):
تكون الكسرة علامةً للجر في ثلاثة مواضع؛ هي:
1- الاسم المفرد المنصرف
2- جمع التكسير المنصرف.
3- جمع المؤنث السالم
أولًا: من مواضع الجر بالكسرة: الاسم المفرد المنصرف
ثانيًا: من مواضع الجر بالكسرة: جمع التكسير المنصرف
ثالثًا: من مواضع الجر بالكسرة: جمع المؤنث السالم

علامات الرفع في اللغة العربية

تنقسم علامات الرفع إلى قسمين:
علامات أصلية، وهي علامة واحدة فقط، وهي الضمة.
علامات فرعية؛ وهي: الواو، والألف، والنون.
وفيما يلي الكلام على هذه العلامات الأربع للرفع: أولًا: من علامات الرفع: الضمة:
تكون الضمةُ علامةً للرفع في أربعة مواضع؛ هي: (الاسم المفرد، جمع التكسير، جمع المؤنث السالم، الفعل المضارع الذي لم يتصل بآخره شيء).

الضمائر المستترة في اللغة العربية

الضمائر المستترة لا تكون إلا في محل رفع على الفاعلية[2]، وعليه؛ فإنه يقال في إعراب الضمائر المستترة الموجودة في الآية السابقة على سبيل المثال: والفاعل ضمير مستتر، تقديره: (أنت – هو – نحن – نحن)، في محل رفع.

الاقتباس وأمثلة عليه (المحسنات اللفظية)

الاقتباس: هو أن يضمن الكلام شيئًا من القرآن أو الحديث، لا على أنه منه؛ كقوله:
لا تكن ظالمًا ولا ترض بالظل
مِ وأنكر بكل ما يستطاعُ
يوم يأتي الحسابُ ما لظلومٍ
مِن حميمٍ ولا شفيعٍ يطاعُ