لماذا لا نحترم كليَّة اللغة العربيَّة ونحن من طلاَّبها؟
وكيف نتحدث بالعامِّيَّة ونحن داخل أركانها وفي ممرّاتها السفليَّة والعلويَّة؟
وهل هذا يُعَدُّ احتراماً عند الدارسين، أو انتهاكاً لعرضِها؟
يكتب بعض الكتاب من مدمني الكتابة – إن صح التعبير – كلاماً غريباً وعجيباً لا طعم له ولا لون ولا رائحة. ويظنون مع ذلك أنهم قد أحسنوا إلى القارئ وقد خدموه وهم في حقيقة الأمر …
المؤلف: أحمد مختار عبد الحميد عمر**************** المفردات؛ علما الدلالة وتاريخ الكلمات:ينكر بعض اللغويين أن تكون اللغة تكتسب في شكل كلمات مفردة، أو أن يكون المتكلم على وعي بالكلمات مفردة حين يتكلم، إن هؤلاء يفضلون أن يتحدثوا عن العملية اللغوية على أنها تبنى على جمل أو […]
كتبه د. فهمي النجار التحذير التعريف: التحذير: تنبيه المخاطب على أمر مكروه ليتجنَّبه. مثال: يدَك والنار؛ أي: (قِ يدَك واحذرِ النارَ). وكلا المحذَّر والمحذَّر منه منصوب مفعول به من الفعل المقدر. وقد يَقتصِر التحذير على ذكْر المحذر منه فقط: النار. ♦♦♦♦ الإغراء: التعريف: الإغراء […]
طرائف والغاز وطرفات نحوية لاهم النحويين تعرف على فصاحة العرب من خلال الالغاز والطرفات النحوية
إنّ البحث في جمع المؤنث السالم وتفاصيله للوصول إلى علامات إعراب جمع المؤنث السالم يحتاج من الباحث جهدًا ووقتًا وتركيزًا ليميز بين الجموع في اللغة العربية أولًا، وليعرف شروط كل منها وطريقة صياغتها ثانيًا، ثم يمكن أن يعرف ببساطة علامات إعراب جمع المؤنث السالم، وعلامات […]
تُبنى على فتح الجزأين ويكون لها محل من الإعراب حسب موقعها من الجملة العدد المركب تركيبا مزجيا: وهو أحد عشر وتسعة عشر وما بينهما عدا اثني عشر واثنتي عشرة، الظروف المركبة تركيبا مزجيا، الأحوال المركبة تركيبا مزجيا
النحو العربي هو علم يختص بدراسة أحوال أواخر الكلمات، من حيث الإعراب، والبناء، مثل أحكام إعراب الكلمات، وعلامات إعرابها، والمواضع التي تأخذ فيها هذا الحكم. وفي اللغة يطلق النحو على القصد، أو الجهة. وفي الأصل، عنى النحو بدراسة الإعراب، وهو ما يعني أواخر الكلام؛ حيث […]
إقليم العراق العربي من أسبق الأقاليم مدنية وعمرانا لخصب تربته ووفرة مياهه واعتدال جوه، تعاقبت عليه قدما متحضروا الأمم من البابليين والأشوريين والفرس، كما انحدر إليه العرب من بكر وربيعة وكانت منهم إمارة المناذرة بالحيرة، ولما أشرقت عليه شمس الإسلام في عهد أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضى الله عنه- أنشأ فيه المسلمون البصرة سنة ١٥. ثم الكوفة بعدها بستة أشهر على أصح الروايات، وسرعان ما ازدهر البلدان وتحولت إليهما حضارة بابل والحيرة وهوت إليهما أفئدة من المسلمين وزخرا بالعلماء والقواد وتقاسما مدنية العراق، حتى كان إذا قيل العراق فمعناه البصرة والكوفة، وكانوا يطلقون أحيانا عليهما العراقين.
كتبه: ابن الحاجب المالكي المحقق: الدكتور صالح عبد العظيم الشاعر أسماء الأفعال: أسماء الأفعال: ما كان بمعنى الأمر أو الماضي، مثل: (رويد زيدا)، أي: أمهله، و (هيهات ذاك)، أي: بعد. وفعال بمعنى الأمر من الثّلاثي قياس، ك (نزال) بمعنى انزل، وفعال مصدرا معرفة (فجار)، وصفة […]