علامة الجَزْم وحالات الإعراب العلامة الأصليَّة:السكون العلامات الفرعيَّة:- حذف النُّون
المؤلف: أبو بشر، اليمان البَندنيجي المحقق: د. خليل إبراهيم العطية بَابُ الْأَلِفِ الْمَهْمُوزَةِ النَّبَأُ: الخبر، والصَّدَأُ: صدأ الحديد. والْحِدَأُ: ضَرْبٌ مِنَ الطير، قال العجاج: وَصَالِيَاتٌ لِلصِّلَى صُلِيُّ كَما تَدَانَى الْحِدْأُ الْأُوِيُّ قال: وبَلَغَنِي أن الحِدْأَ إِذَا كان الليل وَقَعَ إلى الأرض ثَلَاثًا فآوَى بَعْضُهُ إلى […]
كتاب (التنوين: أنواعه والكلمات الممنوعة منه) للسَّيد/ مُحمَّد عبدالشَّافي إبراهيم مكَّاوي
سُجِّلت المحاضرات أيضًا طوال مدَّة الدَّورة، وقد بدأت الدَّورة يوم الإثنين 9 سبتمبر 2024م، وانتهت يوم الأربعاء 11 سبتمبر 2024م، بواقع 3 محاضرات كاملة، وهذا يعني أنَّه ليس بينها وبين مؤلِّف الكتاب واسطة
أريد إعراب كلمة “الصابئون” في سورة المائدة ، ولماذا جاءت بالواو ، مع أنها في آية أخرى جاءت بالياء ، وتشابه الكلام في الآيتين كبير . وقد كان ذلك سببا في خلاف كبير بيني وبين شخص نصراني يقول : إن القرآن فيه أخطاء نحوية ، فقلت له : سأترك الإسلام إن كان هناك خطأ نحوي واحد في القرآن . وقولي هذا عن قوه إيمان ، وعن ثقة بأن القرآن ، كلام الله سبحانه وتعالى ، منزه عن قول المفترين .
قد يكون وقع الوحي على رسول الله كوقع الجرس إذا صلصل في أذن سامعه، وذلك أشدّ أنواعه، وربما سمع الحاضرون صوتا عند وجه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم كأنه دويّ النحل، عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، قال: كان إذا نزل الوحي على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يسمع عند وجهه دويّ كدويّ النحل
ما المقصود بالأفعال الناقصة؟ الأفعال الناقصة هي كان وأخواتها وهي ثلاثة عشر فعلا وهذا بيانها:
وتعرب هذه الأفعال الثلاثة عشر الإعراب التالي: فعل ماض ناقص يرفع الاسم وينصب الخبر.
س: لماذا تسمى هذه الأفعال (بالأفعال الناسخة الناقصة)؟ ج: تسمى ناسخة لأنها تنسخ حكم الرفع عن الخبر وتجعله منصوبا. وتسمى ناقصة لأنها لا تكتفي بمرفوعها بل تحتاج إلى منصوب يكمل معناها ويسمى خبرها فلا يصح أن أقول: (ليس محمد) أو (ما زال الرجل).
المُبَالَغَة: ادعاء بلوغ وصف في الشدة أو الضعف حدًّا مستحيلًا أو بعيدًا.
المُشَاكَلَة: ذكر الشيءبلفظِ غيرِه لوقوعه في صحبته.
شهادة إجازة في شرح الأساليب النحوية – قد سُجلت المحاضرات أيضًا طوال مدة الدورة، في ثلاث عشرة محاضرة، وقد انعقدت الدورة من يوم 3 أغسطس 2024م إلى 12 سبتمبر 2024م
ينبغي أن نتذكر مرة أخرى هنا ما قلناه تمهيدًا لمعرفة “الكلمة” عن “اللفظ، القول” من أن “اللفظ” هو النطق المشتمل على بعض الحروف سواء أكان له معنى أم لم يكن، وأن “القول” هو النطق الدال على معنى فقط فلنصطحب مفهوم هاتين الكلمتين ابتداء قبل تحديد المقصود من الكلام.
اختلفت عباراتُ النحويين في حدّ الفعل.
فقال ابن السّراج وغيره: حَدّه كلُّ لفظٍ دلّ على معنى في نفسه مقترن بزمانٍ محصّل. وهذا هو حدّ الاسم، إلاّ أنّهم أضافوا إليه لفظة ((غير)) ليدخلَ فيه المصدر، وإذا حذفتَ ((غير)) لم يدخل فيه المصدر؛ لأنّ الفعل يدلُّ على زمانٍ محصّلٍ، ولأنّ المصدر لا يدلّ على تعيين الزّمان. وإن شئت أضفت إلى ذلك دلالة الوضع، كما قيّدت حدّ الاسم بذلك،