شهادة إجازة معتمدة في كتاب علم المعاني في القرآن الكريم المستوى الثاني من علم البلاغة التطبيقية
العَلَم هو القسم الثاني من أقسام المعارف الستة، والحديث عنه يشمل المباحث التالية:
المبحث الأول: تعريف العلم، والتمثيل له.
المبحث الثاني: رُتْبة العلم ودرجته بين المعارف الستة من حيث قوة التعريف.
المبحث الثالث: تقسيمات العلم.
النّعت: تابع يدلّ على معنى في متبوعه مطلقا. وفائدته تخصيص أو توضيح وقد يكون لمجرّد الثّناء، أو الذّمّ، أو التّأكيد مثل: ﴿ نَفْخَةٌ واحِدَةٌ ﴾
المصدر: اسم الحدث الجاري على الفعل. وهو من الثّلاثيّ سماع، ومن غيره قياس، مثل: أخرج إخراجا، واستخرج استخراجا.
اسم الفاعل: ما اشتقّ من فعل لمن قام به بمعنى الحدوث.
اسم المفعول: هو ما اشتقّ من فعل لمن وقع عليه.
الصّفة المشبّهة: ما اشتقّ من فعل لازم لمن قام به على معنى الثّبوت.
اسم التّفضيل: ما اشتقّ من فعل لموصوف بزيادة على غيره، وهو (أفعل).
الكلمة: لفظ وضع لمعنى مفرد، وهي: اسم، وفعل، وحرف.
الإعراب: ما اختلف آخره به ليدلّ على المعاني المعتورة عليه. وأنواعه: رفع، ونصب، وجرّ.
جمع المؤنّث السّالم بالضّمّة والكسرة: غير المنصرف بالضّمّة والفتحة.
جمع المذكّر السّالم: و (أولو)، و (عشرون) وأخواتها، بالواو والياء.
العمل في الكافية فقد اطّلعت أوّل الأمر على تحقيق الدكتور طارق نجم عبد الله، وهو عمل من الدّقّة بمكان؛ حيث اعتمد في تحقيقه على تسع نسخ، بين مطبوع منها ومخطوط، ثمّ زدت عليها-بفضل الله-نسخة ممتازة من محفوظات مكتبة جامعة برينستون، Princeton University Library نسخت عام ٧٩٣ هـ وقوبلت على نسخة المصنّف، وقد قرأها صاحبها (علاء الدين ابن النقيب) على اثنين من شيوخه أولهما عبد الله بن عبد الرحمن البسطامي، والثاني فقد اسمه في آخر المخطوطة، ولوحاتها أربع وأربعون، كتب في ختامها قبل إجازات الشيوخ
(كتاب النحو)، شرح المجلد الثاني الذي في أربعة مجلدات
البدل: تابع مقصود بما نسب إلى المتبوع دونه. وهو بدل الكلّ، والبعض، والاشتمال، والغلط.
الأسماء المستحقة لشهادة إجازة في كتاب دراسة الأعداد وتمييزها في النحو العربي
في هذا الكتاب بدأت بشرح حروف المعاني، وتكلمت باختصار عن الأسماء المبنية في تمهيد الباب الثالث، ثم تكلمت عن علامات الإعراب الأصلية والفرعية للأسماء، ثم تكلمت عن مجرورات الأسماء والمنصوبات وقسمت المرفوعات إلى قسمين، وتكلمت عن الفاعل ونائب الفاعل، ثم في الباب الرابع تكلمت عن التوابع، وفي الباب الخامس تكلمت عن بقية مرفوعات الأسماء (المبتدأ – الخبر)، وفي الباب السادس تكلمت عن باب أنواع الجمل التي لا محل لها من الإعراب.