الجملة الخبرية هي الجملة التي تحمل خبرًا يحتمل الصدق والكذب تقسم الجملة الخبرية إلى ثلاثة أنواع هي كالآتي: ضرب ابتدائي ضرب طلبيضرب إنكاريأقسام الجملة الإنشائيةالإنشاء الطلبيالإنشاء غير الطلبي
شرعت في التحقيق في المعاجم منذ كنت طالباً، ثم واصلت التحقيق والبحث، كلما دعت الحاجة إلى ذلك. وقد تلقفت كثيراً من الأخطاء الواردة في هذا المعجم من أفواه الخطباء ومذيعي الراديو والتلفزيون، ومن الصحف والمجلات والكتب. والمذيعون في هذه الأيام في طليعة موجهي الشعب، والمؤثرين فيه أدبياً، ولغوياً، وقومياً، وإجتماعياً.
إنَّ الرسم أو ما يسمى اليوم بالإملاء، فنٌّ له مقوِّمات وأصول، راعى القدماء فيه اعتبارات شتى، بعضها يرجع إلى التيسير في رَسْم الكلمات الشائعة كثيرة الاستعمال، ومنها ما يُقصَد به إزالة الإبهام واللَّبْس الذي يحدث بين الكلمات المتشابهة، ومنها ما يراد به بيان الأصول التصريفية لكثير من الألفاظ، وهذا متصل أشد الاتصال بالغرض ..
الباب الأول -الهمزة -الهمزة أول الكلمة -الهمزة آخر الكلمة -الهمزة وسط الكلمة
الباب الثاني الألف اللينة
الباب الأول: الإملاء في المجال التربوي
-تمهيد -أهداف درس الإملاء -منزلة الإملاء بين فروع اللغة -عوامل التهجي الصحيح -مادة الإملاء -أنواع الإملاء -أساليب التدريب الفردي -تصحيح الإملاء
الباب الثاني: الهمزة -تمهيد -الهمزة في أول الكلمة -الهمزة في وسط الكلمة -الهمزة في آخر الكلمة -مفردات منوعة للتدريب على الهمزة -الباب الثالث: الألف اللينة -الباب الرابع: الحروف التي تحذف من الكتابة
-الباب الخامس: الحروف التي تزاد في الكتابة
-الباب السادس: ما يوصل بغيره من الكلمات في الكتابة وما يكتب منفصلا عن غيره
-الباب السابع: هاء التأنيث وتاؤه
-الباب الثامن: علامات الترقيم
-الباب التاسع: قواعد الإملاء على بساط البحث
الوسيط فى قواعد الاملاء و الانشاء – عمر فاروق الطباع
يحتوي الكتاب على: مقدمة وفي الجزء الأول التعريف بعلم الإملاء وفي الجزء الأول ينقسم إلى عدة أقسام، القسم الاول في الإبدال والهمزة، في القسم الثاني الزيادة بعامة، في القسم الثالث الإنقاص بعامة، في القسم الرابع الوصل والفصل بعامة الجزء الثاني في الإنشاء وفي الجزء الثاني ينقسم إلى عدة أقسام، القسم الاول في علم الإنشاء، القسم الثاني في فنون الإنشاء، وفي القسم الثالث نماذج إنشائية.
إن أقدم نصوص وصلت من الشعر الجاهلي في تلك الفترة التي سبقت الإسلام، والتي عُرِفت بعصر الجاهلية – لا تتعدى مائة سنة تقريبًا، لذلك اعتبر كثير من الدارسين
المُركَّبُ إن استعمل في غير ما وضع له لعلاقة غير المشابهة، سمي مجازًا مركبًا؛ كالجمل الخبرية إذا استعملت في الإنشاء، نحو قوله: