كتاب: معجم القواعد العربية في النحو والتصريف وذيل بالإملاء

عني الأوائل بوضع المعاجم المختلفة في النحو واتبعوا في ترتيبها أساليب تذلل للباحثين الوصول إلى مبتغاهم. لكن هذه المعاجم قد شابها بعض الصعوبات، وأثقلت بالشروح والحواشي، فكان لزاماً أن يصنف معجم يخلو من هذه النواقص والعيوب ليكون ملائماً لحاجة المهتمين في هذه الأيام. وهذا المعجم مأخوذ من كتب الأقدمين من النحويين. لكنه جاء مفهرساً ومستوفياً لا يحتاج المرء معه إلى غيره. ولتحام الفائدة ضم المؤلف إليه فن التصريف ودمجه في الترتيب المعجمي إذ لا بد للنحو من التصريف ولا بد للتصريف من النحو. وزاد المؤلف إليهما الإملاء وقد صنفه على طريقة علماء العربية.

كتاب: المعجم الوسيط (الطبعة الرابعة)

رأى مجمع اللغة العربية إن من أهم الوسائل وضع معجم يقدم للقارئ والمثقف ما يحتاج إليه من مواد لغوية، في أسلوب واضح، قريب المأخذ، سهل التناول. اتفق على أن يسمى هذا المعجم “المعجم الوسيط”، ووكل المجمع إلى لجنة من أعضائه وضع هذا المعجم. تم وضع هذا المعجم بعد الاسترشاد بما أقره مجلس المجمع ومؤتمره من ألفاظ حضارية مستحدثة، أو مصطلحات جديدة موضوعة أو منقولة، في مختلف العلوم والفنون، أو تعريفات علمية دقيقة واضحة للأشياء.
ولهذا كله تهيأ لهذا المعجم ما لم يتهيأ لغيره من وسائل التجديد، واجتمع فيه ما لم يجتمع في غيره من خصائص ومزايا، حيث تم إهمال الكثير من الألفاظ الوحشية، الجافية، أو التي هجرها الاستعمال لعدم الحاجة إليها. كذلك أغفلت بعض المترادفات التي تنشأ عن اختلاف اللهجات وثم الاعتناء بإثبات الحي السهل المأنوس من الكلمات والصيغ، وبخاصة ما يشعر الطالب والمترجم بحاجة إليه، مع مراعاة الدقة والوضوح في الألفاظ أو تعريفها.
واستعين في شرح ألفاظ هذا المعجم بالنصوص والمعاجم التي يعتمد عليها، وتعزيزه بالاستشهاد بالآيات القرآنية، والأحاديث النبوية، والأمثال العربية، والتراكيب البلاغية المأثورة عن فصحاء الكتاب والشعراء وتضمين المعجم ما يحتاج إليه من صور مختلفة كما تم في متن المعجم إدخال مادتي الضرورة إلى إدخاله من الألفاظ المولدة أو المحدثة، أو المعرّبة أو الدخيلة، التي أقرها المجمع، وارتضاها الأدباء، فتحركت بها ألسنتهم، وجرت بها أقلامهم.

كتاب جامع الدروس العربية

ويشتمل هذا الكتاب بأجزائه الثلاثة- على مقدمة واثني عشر بابٍا وخاتمة.
(المقدمة)
(1- اللغة العربية وعلومها)
(2- الكلمة وأقسامها)
(3- المركبات وأنواعها وإعرابها)
(4- الإعراب والبناء)
(5- الخلاصة الإعرابية)
(الفعل وأقسامه)  (الماضي والمضارع والأمر)  (الفعل المتعدي)  (الفعل اللازم)
(المعلوم والمجهول)  (الصحيح والمعتل)  (المجرد والمزيد فيه)  (الجامد والمتصرف)
(فعلا التعجب)  (أفعال المدح والذم)  (نونا التوكيد مع الفعل)  (الاسم وأقسامه)
(الموصوف والصفة)  (المذكر والمؤنث)  (المقصور والممدود والمنقوص)  (اسم الجنس واسم العلم)
(الضمائر وأنواعها)  (أسماء الاشارة)  (الأسماء الموصولة)  (أسماء الاستفهام)  (أسماء الكناية)
(المعرفة والنكرة)  (اسماء الأفعال)  (أسماء الأصوات)  (شبه الفعل من الأسماء)
(تصريف الأفعال)  (معنى التصريف)  (اشتقاق الأفعال)  (موازين الأفعال)  (تصريف الفعل مع الضمائر)
(تصريف الأسماء)  (الجامد والمشتق)  (المجرد والمزيد فيه)  (موازين الأسماء)  (المثنى وأحكامه)
(جمع المذكرالسالم)  (جمع المؤنث السالم) (جمع التكسير) (النسبة وأحكامها) (التصغير) (التصريف المشترك)
(الإدغام) (الإعلال) (الإبدال) (الوقف) (الخط) (مباحث الفعل الإعرابية) (المبني والمعرب من الأفعال) (بناء الفعل الماضي)
(بناء الأمر) (إعراب المضارع وبناؤه) (إعراب الأسماء وبناؤها) (المعرب والمبني من الأسماء) (الأسماء المبنية)
(أنواع إعراب الاسم) (مرفوعات الأسماء) (الفاعل) (نائب الفاعل) (المبتدأ والخبر) (الفعل الناقص) (أحرف ليس) (الأحرف المشبهة بالفعل) ((لا) النافية للجنس)
(منصوبات الأسماء) المفعول به هو (المفعول به) (المفعول المطلق) (المفعول له) (المفعول فيه) (المفعول معه)
(الحال) التمييز اس الاستثناء هو المنادى اس (مجرورات الأسماء) (حروف الجر) (الإضافة) (التوابع وإعرابها)
(النعت) (التوكيد) (البدل) (عطف البيان)  (المعطوف بالحرف)

الرازي (المتوفى: 606هـ)، وتفسيره (مفاتيح الغيب، أو التفسير الكبير)

كتبه: د. رضا جمال عبدالمجيد حسن الرازي (المتوفى: 606هـ)، وتفسيره (مفاتيح الغيب، أو التفسير الكبير) هو أبو عبد الله، محمد بن عمر بن الحسين بن الحسن بن علي، التميمي، البكري، الطبرستاني، الرازي، الملقَّب بفخر الدين الرازي، خطيب الري، والمعروف بابن الخطيب الشافعي، المولود سنة (544 […]

كتاب: (أوضح المسالك في كتاب الفية ابن مالك)، ومعه كتاب عدة السالك إلى تحقيق أوصح المسالك

كتاب أوضح المسالك في كتاب الفية ابن مالك لابن هشام الانصاري المصري ومعه كتاب عدة السالك إلى تحقيق أوصح المسالك لمحمد محي الدين عبد الحميد

من علماء النحو واللغة (1)

أن كثيرًا من المصادر والمراجع إما أن تكون نفدت طباعتها أو أنها مفقودة أو أنها نادرة كما أن الكثير من الباحثين بل حتى الكثير من المكتبات العامة يفتقدون مثل هذه المصادر والمراجع من كتب التراجم ويصعب عليهم اقتناؤها فموسوعتنا التي جمعت في ثلاث مجلدات تكون قد حوت هذا الكم الهائل وأراحت الباحثين من عناء الجمع والتقصي.
من اشهر علماء اللغة ابو الاسود الدوؤلي وسيبويه وقد قام باخثين في اللفة بعمل موسوعة كبيره وقالوا فيها  إن المتتبع والمتقصي لترجمة لغوي أو نحوي أو مفسر تراه يتعب نفسه في أن يقلب كتب التراجم سواء ما كان منها مرتبًا على الطبقات، أو ما كان منها معتمدًا الفترة الزمنية، أو ما يسمى بالحوليات كتراجم أعيان القرن العاشر، أو ما كان معتمدًا على البلدان كتاريخ بغداد وتاريخ دمشق وتاريخ أصفهان وغيرها، أو ما كان معتمدًا الطبقات الزمنية كسير أعلام النبلاء للذهبي أو غير ذلك من كتب التراجم وهو كم هائل يصعب على الباحث تقصيه ليظفر ويتقص ترجمة النحوي أو اللغوي أو المفسر ولعل مثل موسوعتنا هذه التي شملت أربعة عشر قرنًا لتراجم هؤلاء الأعلام ولعل مثل هذا العمل لم يسبقا إليه أحد على هذا النحو من الشمولية والموسوعية.

طبقات الكوفيين الخمس

كتبه: الشيخ محمد الطنطاوي المحقق: أبي محمد عبد الرحمن بن إسماعيل طبقات الكوفيين الخمس ‌‌الطبقة الأولى: 1- الرؤاسي: هو أبو جعفر محمد بن الحسن، مولى محمد بن كعب القرظي، لقب بالرؤاسي لكبر رأسه، نشأ بالكوفة وورد البصرة فأخذ عن “أبي عمرو بن العلاء” وغيره من […]

كيفيــة كتابـــــة خاتمــــــة موضـــوع التعبيـــــر

مُراعاة طول الخاتمة بالنسبة لطول الموضوع؛ فإذا كان موضوع التعبير في صفحة واحدة فلا يجب أن تزيد الخاتمة عن أربعة أسطر على الأكثر، وهكذا.*
الكتابة عن ما ورد في صُلب الموضوع بطريقة الدعاء أو الحمد.*
الحرص على استخدام الألفاظ السهلة والبليغة.*
يجب أن تكون الخاتمة مكتوبة بإيجاز واختصار شديدَين.*