إنَّ تَعدُّدَ اللهَجَاتِ ظَاهِرةٌ طَبيعيةٌ فِي جَميعِ اللُّغاتِ، ومِن اللافتِ حقًا أنَّ بعضَ اللُّغاتِ لها جذورٌ مُتأصِلةٌ منذُ القِدمِ، وما سأوُرِدُهُ من إحدى اللُغاتِ ( الوَتْم ).
بعْضُ الرِّجَالِ ليسَ عِنْدَهُم غَيْرَةٌ على نِسَائِهِم ألبتةَ، تَرَى زوجَتَهُ مُتَبَرِجةً فِي الطُّرقَاتِ، كَأنَّهَا عَرُوسٌ لِغَيْرِهِ .