فتح الضاد في كلمة “هضبة”

الخطأ: هَضَبَةُ الجولان أرضٌ عربيةٌ.
الصواب: هَضْبَةُ الجولان أرضٌ عربية.
لا يصح فتح الضاد في كلمة «هَضْبة» لأن المعاجم اللغوية المعتبرة ضبطت الضاد بالسكون ليس غير.
أما المتحدثون باللغة الحديثة فيفتحون الضاد طلباً للتخفيف فقط.

الكلمات الأجنبية في لغة وسائل الإعلام

هناك ظاهرة خطيرة جدًّا وهي: “تسلل الكلمات الأجنبية” إلى لغة وسائل الإعلام، وبتعبير أدق: استِدعاء العاملين بالإعلام من صحفيِّين ومذيعين للألفاظ الأجنبية واستخدامها فيما يذيعون، وخصوصًا البرامج الحرة غير المقيدة، أي غير المكتوبة، وهي التي تعتمد على الحوار والمناقشات العفوية التقائية.

أخطاء لغوية شائعة

تنبيهات وفروقات تخص الجذر اللغوي (لبس)

اللُّبْسُ: أصلُه السَّتْرُ، وهو مصدرُ قولك: لَبِسْتُ الثوبَ بكسر الباءِ، أَلْبَسُهُ بفتحها، لُبْسًا بضمِّ اللَّامِ، وبابُه سَمِعَ. اللَّبْسُ: بفتح اللَّام وسكون الباء، اختلاطُ الأمر، مصدرُ لَبَسَ، وبابُه ضَرَبَ، تقولُ: (لَبَسْتُ عليه الأمرَ) بفتح الباء (أَلْبِسُهُ) بكسرها (لَبْسًا) فالْتَبَسَ، أي: خلطتُه وعمَيتُه وشبّهتُهوفي حديثه لُبْسٌ بالضمِّ، ولُبْسَةٌ أيضًا، أي شُبهةٌ وإشكالٌ؛ إذا لم يكنْ واضحا. وألبسَه: غطّاهُ

أخطاء شائعة (أجب عن أم أجب على؟)

أ. أمين طه عبدالغفور أجب عن أم أجب على؟ الخطأ: أجب على الأسئلة الآتية: الصواب: أجب عن الأسئلة الآتية.   والصواب: (أجب عن) بدلاً من «أجب على» لأن الإجابة عن الأسئلة تعني تحديد إجابتها المطلوبة، ولكن «على الأسئلة» تعني ترك الأسئلة والإجابة عن غيرها، خاصةً […]

من عدة المراجع اللغوي

من عدة المراجع اللغوي (4)

إنَّ طالبَ العلم إذا اقتصر أخذُه على كتب القواعد البعيدة عن كتب الخلاف قد يفاجأ عند تعامُله مع النصوص بما يُخالفها، فيسرع إلى التخطئة، وإن مُراجِع النصوص القوية يَحتاج إلى عدة لغوية لا تقتصر على القواعد المشهورة.

كتاب: لجام الأقلام pdf

يدخل كتاب لجام الأقلام في دائرة اهتمام المتخصصين في علوم اللغة العربية وآدابها تحديدًا والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يقع كتاب لجام الأقلام ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالفروع الأخرى مثل الشعر، والقواعد النحوية، والصرف، والأدب، والبلاغة، والآداب العربية.

كتاب: إصلاحات في لغة الكتابة والأدبpdf

يتناول هذا الكتاب العديد من الأخطاء الشائعة في الأحاديث والخطابات والكتابات التي يستخدمها موظفو الدواوين والصحفيين في التعامل مع إداراتهم وعملهم. كما تتبع الكتاب المجلات العلمية الصادرة من مجامع اللغة العربية، وعندما تستعرض أيها القارئ الكريم موضوعات هذا الكتاب ستجد أن الموضوع الأول يتناول تتبع الكلمات الدارجة على ألسن الناس في حياتهم اليومية والأخطاء الشائعة في مدينتي الحجاز ونجد، ويعرض الموضوع الثاني الأخطاء اللغوية في النطق والكتابة والصرف التي يقوم بها الصحفيين والكتاب. ويتضمن الموضوع الثالث مجموعة من البحوث والدراسات التي كتبها للرد على مقالة مجلة الهلال المصرية بعنوان بساطة قواعد اللغة العربية، ويبين الموضوع الرابع دراسات موسعة خصصها الأستاذ الأنصاري لقراءاته في الكتب التي اهتمت باللغة العربية. ويتناول الموضوع الخامس حوارات شائقة ماتعه في اللغة العربية في تصحيح كلمة أو جملة أو حوار نحوي. ويتضمن الموضوع السادس تأصيل وتبيان لحقيقة الأسماء العربية لبعض الأماكن والبلدان والمواقع وارجاعها لأصولها العربية، ويعرض الموضوع السابع الجهد اللغوي البارع الذي بذلة الشيخ عبد القدوس الأنصاري من أجل سلامة اللسان العربي وعرض مجموعة من الكلمات الأجنبية ذات الأصول العربية. وفي نهاية هذا الكتاب يوجد قائمة بأهم المراجع التي اعتمد عليها المؤلف في تأليف هذا الكتاب.