هذا الكتاب هو أفضل حل لمشكلة عدم كتابة أو نطق الأعداد وتمييزها بطريقة صحيحة فهو دورة تدريبية متكاملة لحل هذه المشكلة إلى الأبد.
من أهم الكتب في العصر الحديث التي تُكسبك مهارات الإعراب في وقت قصير.
فإذا أردت منا نصيحة واحدة؛ لكي تصل إلى درجة احتراف الإعراب وامتلاك المهارة الإعرابيَّة والوصول إلى إعراب أية كلمة في الدنيا؛ فعليك بدراسة إعراب القرآن الكريم، فالقرآن فيه بركة، والنحو هو علم تطبيقي في المقام الأول.
ينقسم كتاب النحو إلى تمهيد، وستة أبواب، وملحق، وخاتمة.
التمهيد:
يتكلم عن كيفية تفكيك الجملة إلى كلمات.
وكيفية تصنيف الكلمة إلى اسم أو فعل أو حرف باستفاضة.
فهذه الطبعة الأولى من كِتاب « »، وقد شرحتُ الكتاب كاملًا في محاضرات مُباشرة على الزووم حضرها دارسون من أكثر من 120 دولة، وقد سُجلت المحاضرات كاملة ونُشرت على هذا الرابط على قناتنا على اليوتيوب قسمت الكتاب إلى مقدمة، وسبعة مباحث، وخاتمة.المبحث الأول: حروف المعاني الثابتة في سورة النبأ.المبحث الثاني: الأفعال في سورة النبأ. المبحث الثالث: ملحقات الأفعال في سورة النبأ. المبحث الرابع: ملحوظات متفرقة خاصة بالأفعال. المبحث الخامس: الأسماء المبنية في سورة النبأ.
الإجابات النموذجية لتطبيقات كتاب الإعراب المفصل لجزء عم ويشمل على:
التدريب الأول: استخراج الاسم والفعل والحرف.
من السور التالية:
♦(سورة الفيل – سورة قريش – سورة الماعون – سورة الكوثر – سورة الكافرون – النصر – المسد – الإخلاص – الفلق)
التدريب الثاني: استخراج جميع الأفعال الماضية من سورة النازعات وفقا للجدول السباعي
ويضم الجدول السباعي العناصر التالية:
♦ استخراج الفتح الظاهر، والفتح المقدر، والضم الظاهر، والضم المقدر، والسكون بأنواعه.
التدريب الثالث: استخراج فعل الأمر من جزء تبارك وفقا للجدول الخماسي
ويضم الجدول الخماسي العناصر التالية:
♦السكون، والفتح، وحذف حرف العلة، وحذف النون.
أنقل إلي ك هنا مقدمة كتابنا) الإعراب المفصل لجزء عم( وهو كتاب في 650 صفحة لإعراب جزء كامل من القرآن الكريم بطريقة مُفصلة، وقد حوى القسم الأول منه على) مفاتيح إعراب القرآن الكر يم(.
أما المبحث الأول فذكرت فيه مقدمة عن حروف المعاني، ومعنى حروف المعاني المتغيرة، وقد قسمته مطلبين:
أما المبحث الثاني فذكرت فيه الفاءات التي لها معادلات نحوية، والتي نستطيع معرفتها من خلالها، وقسمته ثلاثة مطالب:
وأما المبحث الثالث فذكرت فيه الفاءات التي لن نستطيع تحديد نوعها إلا من خلال فهمنا للنص والإكثار من الرجوع إلى كتب إعراب القرآن الكريم، وكتب التفاسير اللغوية، وقسمته مطلبين:
وأما المبحث الرابع، ففيه تطبيق مقارن بين الدَّعاس ودرويش والصَّافي في كتبهم، والرأي الراجح عندي لنوع الفاء في سورة مريم كاملة؛ ليكون نموذجًا ومثالًا يُحتذى.
المقدمة
الحمدُ لله وكفى، وصلاة وسلامًا على رسوله الذي اصطفى، وعلى آله وأصحابه المستكملين الشرفا.
أما بعدُ، فهذه الطبعة الأولى من أرشيف (قناة أكاديمية مكاوي للتدريب اللغوي على اليوتيوب)، وهذا رابطها: 👇
👉https://www.youtube.com/@mohamedmekawy2017
وقد ضبطنا القناةِ في هذا الأرشيف، وقسمناه ثلاثة أقسام؛ كالآتي:
أولًا: الدورات التدريبية المجانية.
ثانيًا: الفيديوهات الطويلة المجانية.
ثالثًا: الفيديوهات القصيرة المجانية.
وقد جمعنا في هذا الملف أكثر من 320 فيديو لكثير من المواد النحويَّة، وبعض الدورات المهمة المميزة.
وإذا أردت أن تحصل على كتب هذه الدورات فيمكنك ذلك من خلال الضغط على هذا الرابط مجانًا؛ فعليه أكثر من (13) مُؤلفًا من المؤلفات المسموح بنشرها على الموقع: 👇
👉https://mekkawyacademy.com/33211-2/
فكرة الأرشيف:
إنَّ فكرة الأرشيف تتلخص في أنَّه بمجرد الضغط على عنوان الفيديو أو المحاضرة؛ فإن الملف ينقلك بشكل تلقائي إلى المحاضرة على اليوتيوب لتشاهدها.
أسأل الله أن ينفع بهذا الأرشيف، وأن يُكتب له القبول والانتشار.
ورضي الله عنكم جميعًا وحفظكم
📚📚📚
باختصار شديد لكي تتقن التحدث بالفصحى؛ فعليك بخمس خطوات مبدئية:
أولًا: دراسة القواعد العامة في النحو والصرف، وفهم أكثر الأخطاء شيوعًا في كلا العلمين.
ثانيًا: كثرة القراءة للنصوص المُشكلة بصوت جَهْوري.
ثالثًا: تخصيص 10 دقائق يوميًا في الأسرة لاستبدال الكلمات العامية بأخرى فصيحة عند النطق بها.
رابعًا: الاستماع الجيد للمواد الصوتية التي يتحدث متحدثوها بالفصحى وأن تقوم بمحاكاة أولئك المتحدثين.
خامسًا: كثرةُ التدرب على الحديث بالفصحى، وذلك من خلال:
1-اتخاذ شريك لغوي للحديثِ معه.
2-التسجيل الصوتي ثم الاستماع له وتخمين الأخطاء.
3-التسجيل بإحدى الدورات لتعليم الفصحى.
أنقل إليك هنا مقدمة كتابنا (كتاب شرح التمييز في القرآن الكريم) وهو كتاب في 80 صفحة
فقد قلت في مقدمة هذا الكتاب الرائع:
“إنني مثلك – عزيزي القارئ – قد درستُ الكثير من كتب النحو العربي عندما كنتُ في بداية طريقي لطلب العلمِ، فدرستُ الآجرومية وحفظتها، ودرستُ الألفية وحفظتها ودرست العديد من شروحاتها، ودرست الكثير والكثير من كتب النحو.
ولكن أثناء اندماجي في دراسة النحو بهذه الطريقة حاولت إعراب آيات من القرآن الكريم إلا أنني وقفتُ وقتها عاجزًا ولم أستطع الإعراب الكامل بالرغم من دراسة متون النحو وشروحاتها.
ومن هنا اكتشفتُ الثغرة التي عند الكثير من دارسي النحو العربي -منذ زمن-، ألا وهي: أن النحو علم تطبيقي في المقام الأول وليس علمًا نظريًا، فاحفظ ما شئت من المتون النحوية، وادرس ما شئت من شروحاتها، ولكن عند التطبيق العملي لن تستطيع الإعراب الكامل لسورة كاملة من القرآن الكريم، وليست المشكلة فيك – عزيزي القارئ – ولكن المشكلة حقيقة أنك لم تدرس النحو بطريقة تطبيقية من القرآن الكريم.
وقد مَنَّ الله عليَّ وتفرغتُ لعلوم اللغة العربية، وبدأتُ بعلم النحو العربي فيسرتُه في دوراتي التدريبية، وقد أعطيتُ تلك المحاضرات لطلابي بطريقة تطبيقية من القرآن الكريم نفسه، ورأيتُ ثمرة ذلك في 85 دفعة نحوية تطبيقية لطلاب من أكثر من 40 دولة، فالقرآن له بركة”.