باب القول في الألف والياء والواو في التثنية والجمع أهي إعراب أم حروف إعراب؟ للعلماء في ذلك ثلاثة أقوال: قال الكوفيون كلهم؛ الألف في التثنية، والواو في الجمع، والياء في التثنية والجمع، هي الإعراب نفسه.


ما الفرق في المعنى بين العبارتين: آمَنْتُمْ بِهِ، وآمَنْتُمْ لَهُ؟وردت كلمة الروح في القرآن الكريم على سبعة أوجه، فما هي؟ما تفسير الفضيل بن عياض- رحمه الله- لهذه الآية؟

نصَّ الدُّكتورُ مُحمَّد مُحمَّد ضِمْنَ مَصادِرَ ومَراجِعَ مَوْثُوقَةٍ أنَّ الوجْهينِ جَائزانِ، ولكَ أن تقولَ أيضًا: يَطْهو الطَّعامَ ويَطهي، ويَمْحو الشَّيءَ ويَمْحي، وينمُو المالَ وينمي، ويَحْشُو الشَّيءَ ويَحْشي، انظرْ معجمَ ( تاج العروس ج393/38 ) للزبيْدِي.

أطلقَ علماءُ العربيةِ مصطلحَ الممنوعِ من الصَّرفِ على الاسمِ الذي لا يقبلُ التنوينَ أي ( لا ينون )، ومصطلح الاسمِ المصروفِ على الاسمِ الذي يقبلُ التنوينَ .

اختَلَفَ النُّحَاةُ على مَجيءِ الفَاعلِ جُملةً، فذهبَ جُمْهُورُ البَصريين والمُبردُ والمَازنِي وسيبويهِ وابنُ هِشامٍ على عَدَمِ مجيءِ الفَاعلِ جُملةً، وهو الأشهرُ والأظهر، وهو كذلك أكثرُ مُسايرةً للأصولِ اللُّغَويةِ، انظرِ النَّحوَ الوافِي لعبَّاس حسن ج67/2 .

هلْ نَقُولُ: دَعَوْتُ أمْ دَعيْتُ؟ شَكَوتُ أمْ شَكَيْتُ؟ أمْ أنَّ الوجْهينِ جَائزانِ؟

هل يَقَعُ الفَاعِلُ جُملَةً، وإن كانَ كذلك فمَنِ الذي قَالَ ذلك، وما حُجَتُهُ؟


عسَّلَكَ اللهُ يا مُحَمَّد، وعَسَّلَ اللهُ فلانًا، أيْ: طيَّبَ ثناءَهُ وحبَّبَهُ إلى النَّاسِ، ما معنى ( عَسَّلَكَ )؟ وهلْ وردَ ذلك فِي لِسَانِ العَرَبِ ؟