الاعراب الميسر لسورة البقرة (الآيات 161– 165)

الإعراب الميسر — شركة الدار العربية الاعراب الميسر لسورة البقرة (الآيات 161– 165)   {إِنَّ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ وَمَاتُوا۟ وَهُمۡ كُفَّارٌ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ عَلَیۡهِمۡ لَعۡنَةُ ٱللَّهِ وَٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ وَٱلنَّاسِ أَجۡمَعِینَ} [البقرة ١٦١] {إن الذين}: إن حرف ناسخ، والذين اسمها.{كفروا}: فعل وفاعل، والجملة صلة الموصول لا محل لها من […]

الاعراب الميسر لسورة البقرة (الآيات 156– 160)

الإعراب الميسر — شركة الدار العربية الاعراب الميسر لسورة البقرة (الآيات 156– 160) {ٱلَّذِینَ إِذَاۤ أَصَـٰبَتۡهُم مُّصِیبَةࣱ قَالُوۤا۟ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّاۤ إِلَیۡهِ رَٰ⁠جِعُونَ} [البقرة ١٥٦] {الذين}: اسم موصول صفة للصابرين.{إذا}: ظرف لما يستقبل من الزمن متعلق بجوابه وهو قالوا.{أصابتهم}: الجملة في محل جر بالإضافة.{مصيبة}: فاعل.{قالوا}: […]

إعراب حتى تشهدون من قوله: {ما كنت قاطعة أمرا حتى تشهدون}

 أنواع حتى (2) إعراب حتى تشهدون من قوله: {مَا كُنتُ قَاطِعَةً أَمرًا حَتَّىٰ تَشهَدُونِ} –  كتبه: محمد مكاوي https://youtu.be/DLaoX86XVUchttps://www.youtube.com/watch?v=-f6GGOoLkqshttps://www.youtube.com/watch?v=QPIBjCByqOs اضغط على أيقونة رابط قناتنا على التليجرام

كراسة الصرف العربي (PDF)

كراسة الصرف العربي (PDF) الكتاب: كراسة الصرف العربي (PDF) الكاتب: د. يحيى مير علم عدد الصفحات: 32 مميّزات كرّاسة الصّرف العربي: اعتمادها على ما جاء في أشهر كتب الصرف والتصريف المعاصرة. استغراقها أبواب علم الصرف وموضوعاته وأقسامه وأبنيته وأمثلته. اقتصارها على أبواب الصرف المعتمدة، وإهمال […]

‌‌مقدمات في نشأة النحو

نشأت اللغة العربية في أحضان جزيرة العرب خالصة لأبنائها مذ ولدت نقية سليمة مما يشينها من أدران اللغات الأخرى.

لبثت كذلك أحقابا مديدة كان العرب فيها يغدون ويروحون داخل بلادهم على ما هم عليه من شظف العيش، غير متطلعين إلى نعيم الحياة وزخارفها فيما حولهم من بلاد فارس والروم وغيرها، وإن دفعتهم الحاجة إليها حينا، وتبادل المنافع حينا آخر.
على أنه كان في أسواقهم الكثيرة التي تقام بينهم طوال العام غناء أي غناء في عيشتهم البدوية القانعة، ومن أشهرها عكاظ “بين نخلة والطائف” كانت تقام شهر شوال، وبعده مجنة “بمر الظهران” من أول ذي القعدة إلى عشرين، وبعده ذو المجاز “خلف عرفة” إلى أيام الحج.
القاموس “عكاظ كغراب سوق بصحراء بين نخلة والطائف كانت تقوم هلال ذي القعدة وتستمر عشرين يوما تجتمع قبائل العرب فيتعاكظون أي يتفاخرون ويتناشدون” وفي المصباح “وكان يقام فيها “عكاظ” السوق في ذي القعدة نحوا من نصف شهر ثم يأتون موضعا دونه إلى مكة يقال له: سوق مجنة فيقام فيه السوق إلى آخر الشهر ثم يأتون موضعا قريبا منه يقال له: ذو المجاز فيقام فيه السوق إلى يوم التروية “ثامن ذي الحجة” ثم يصدرون إلى منى” اهـ.