فهذا كتاب (المفعول به لفعل محذوف وجوبًا أو جوازًا)، وهو مأخوذ من كتابي (شرح الأساليب النَّحْويَّة) الذي شرح 15 أسلوبًا نحويًّا في 695 صفحة. وقد قسمت الكتاب إلى مقدمة وأربعة مباحث وخاتمة. المبحث الأول: أسلوب الاشتغال. المبحث الثاني: أسلوب القطع. المبحث الثالث: أسلوبا الإغراء والتحذير. المبحث الرابع: أسلوب الاختصاص. ثم الخاتمة. أسأل الله سبحانه بِمَنِّهِ وَكَرَمِهِ أن يكون كتابًا ماتعًا نافعًا؛ يصل بك إلى دَرَجَةِ فَهْمِ المفعول به لفعل محذوف، وأن يُكتب له القَبولُ والانتشارُ والنَّفْعُ بِهِ.

اسم الكتاب: كتاب شرح المفعول به لفعل محذوف وجوبًا أو جوازًا.

اسم الكاتب: محمد عبدالشافي مكاوي.

عدد الصفحات: 76 صفحة.

الطبعة: الأولى.

نبذة عن الكتاب:

فهذا كتاب المفعول به لفعل محذوف وجوبًا أو جوازًا، وهو مأخوذ من كتابي شرح الأساليب النَّحْويَّة الذي شرح 15 أسلوبًا نحويًّا في 695 صفحة.

وقد قسمت الكتاب إلى مقدمة وأربعة مباحث وخاتمة.

المبحث الأول: أسلوب الاشتغال.

المبحث الثاني: أسلوب القطع.

المبحث الثالث: أسلوبا الإغراء والتحذير.

المبحث الرابع: أسلوب الاختصاص.

ثم الخاتمة.

أسأل الله سبحانه بِمَنِّهِ وَكَرَمِهِ أن يكون كتابًا ماتعًا نافعًا؛ يصل بك إلى دَرَجَةِ فَهْمِ المفعول به لفعل محذوف، وأن يُكتب له القَبولُ والانتشارُ والنَّفْعُ بِهِ.

13 Comment

  1. جزاك الله خيرًا على الدورات التي تقوم بها وجعلها في ميزانكم وكل من ساهم في نشر العلم أسأل الله العظيم أن يرزقكم الإخلاص في القول والعمل ويرزقكم الفردوس الأعلى

  2. بدءًا أحب أهل العلم لاسيَّما معلمي- د/ محمد عبدالشافي مكاوي- الفريد شرحُه، الماتع أسلوبُه، الكريم، المتواضع، …
    ولا أزكيكم بل أحسبكم كذلك.. واقع رأيته رأي العين، عشته معكم.. لكم مني كل الشكر والتقدير على هذه الكتب القيمة الخادمة لفهم كتاب الله، والسُّنة المحمدية الشريفة، أستاذي الفاضل، كلمات الشكر لا توفيكم حقكم على كل ما قدمتم للأمة الإسلامية، أنتم مصدر إلهام لنا جميعًا، وكتبكم ومحاضراتكم أثرت فينا كثيراً، عطاؤكم اللامحدود لم أرَ له جزاءً ولم أعرِف أو أجد له أجرا إلَّا أن أدعُوَ لكم في كل أموري، جدًا أشكركم بالأصالة عن نفسي ونيابة عن أمة التوحيد على كل ما تعلمناه منكم، فأنت لست مجرد معلم، بل صديق وقائد لنا.. شاء الله بفضل كتبكم أن توسعت مداركنا، واكتسبنا الكثير من المعرفة.. أنا ممتن لكم جداً معلمي، شكر الله لكم ونفع بكم وجزاكم الجنَّة ونعيمها.

ترك تعليق