سأل معلم التلاميذ: ما اعراب الولد في جملة جاء الولد وكان المفتش حاضرا
كانت الإجابات: فاعل. مبتدأ. مفعول به……
كان المعلم يقول صحيح لكل إجابة ولما سأله المفتش عن سبب قبول كل الإجابات
قال المعلم: لقد عبر كل تلميذ عن وجهة نظرة وعلينا قبولها نحن في عهد الديمقراطية
طرفة أخرى:
كان أبو علقمة من المتقعرين في اللغة وكان يستخدم في حديثه غريب الألفاظ، وفي أحد الأيام قال لخادمه: أصقعت العتاريف؟ فأراد الخادم أن يلّقنه درسا، فقال له كلمة ليس لها معنى وهي: زيقيلم، فتعجب أبو علقمه، وقال لخادمه: يا غلام ما زيقيلم هذه؟ فقال الخادم: وأنت، ما صقعت العتاريف هذه؟ فقال أبو علقمة:
معناها: أصاحت الديكة؟ فقال له خادمه: وزيقيلم معناها: لم تصح.
لم نر منكم أستاذي الفاضل سوى الخيرالجميل.