أولًا: كان وأخواتها (الأفعال الناسخة)
• تدخل على الجملة الاسمية.
• ترفع المبتدأ (اسمها) وتنصب الخبر (خبرها).
• من أخواتها: كان، أصبح، ظل، بات، صار، ليس، ما زال…
أولًا: كان وأخواتها (الأفعال الناسخة)
• تدخل على الجملة الاسمية.
• ترفع المبتدأ (اسمها) وتنصب الخبر (خبرها).
• من أخواتها: كان، أصبح، ظل، بات، صار، ليس، ما زال…
جمع تابع، وهو الكلمة التي تتبع غيرها في إعرابها. وهي: النعت، التوكيد، العطف (عطف البيان، عطف النسق)، البدل. ومنه النعت العطف والبدل
يقول ابن هشام: “حذف نون كان، وذلك مشروط بأمور أحدها أن تكون بلفظ المضارع، والثاني أن يكون المضارع مجزومًا، والثالث: أن لا يقع بعد النون ساكن، والرابع أن لا يقع بعده ضمير متصل”.
ويقول: “لقد أجاز النحاة حذف النون من مضارع كان تخفيفًا للكلام؛ فحذفها لا يؤدي إلى لبس أو إلى إجحاف”.
المحتويات الرابع: الفاعل ونائب الفاعل.. 3 1. الفاعل. 3 2. نائب الفاعل. 4 التمارين: 4 الفاعل ونائب الفاعل 1- الفاعل هو من قام بالفعل أو اتصف به. يأتي بعد الفعل. يكون مرفوعًا دائمًا. أمثلة: كتبَ الطالبُ الواجبَ. خرجَ الأطفالُ إلى الحديقة. 2. نائب الفاعل يظهر […]
أولاً: العلامات الأصلية
1- الضمة: علامة الرفع.
• مثل: الولدُ ذكيٌّ.
2- الفتحة: علامة النصب.
• مثل: أكلَ محمدٌ تفاحةً.
3- الكسرة: علامة الجر.
1- الفعل الماضي:
•يدل على حدث وقع في الماضي.
•دائمًا مبني (على الفتح غالبًا).
•مثال: قرأَ، ذهبَ، أكلَ.
-2 الفعل المضارع:
•يدل على حدث يقع في الحاضر أو المستقبل.
تعريف الجملة: الجملة في اللغة العربية هي الكلام المفيد الذي يكوِّن معنى تامًا، وتنقسم إلى:
• جملة اسمية.
• جملة فعلية.
1- الجملة الاسمية:
• تبدأ باسم.
• تتكون غالبًا من مبتدأ وخبر.
• المبتدأ: اسم مرفوع يقع في بداية الجملة.
أقسام النحو أوَّلًا: النحو ينقسم إلى قسمين: 1-كلام: 2-إعراب ونقيضه الذي هو البناء، ومرادُنا في كتابنا هو الإعراب ونقيضه:
وقفات مع الكتابة
في بدايات الكتابة تكون العملية الإبداعية ذاتية.
لا يتجاوز الإنسان تجاربه الخاصة، وخياله لا يتعدى المحيط القريب منه.
تدريجيًّا يبدأ في الانفصال عن الصورة الضيقة داخل وَعيه ووجدانه نحو العالم.
تتكون لديه صور أكثر اتساعًا وأعمق رؤية، وتصبح الخبرات والتجارب أشمل من مجرد البَوح والفضفضة، وتمكِّنه من فهم الحياة.
وينمو لديه من الوعي والإدراك ما يجعله قادرًا على استنطاق الأحداث، وقراءة الأفكار، فيتكثف الوعي والشعور نحو اتساع الوجود من حوله، وتفكيك إشارات ورموز المواقف، وتخرج مكنوناته بطابع إنساني يغمر مسار الرؤية.
للجِناس صورة أخري واضحة في الأمثلة الأخرى، حيث يختلف اللفظان اختلافًا مَا في عدد الحروف (الجوي – الجوانح)، ونوعها (سبأ – نبأ، تفرحونَ – تمرحونَ، ريح – راح، شَمال – شَمول، مغارم – مغانم)، وإِذَا اختلفت الكلمتان في نوعِ الحروفِ أو عددها سُمّى الجِناس (ناقصًا).
وَإِذَا استعملت كلمة في معنيين متغايرينِ سُمّي ذلكَ جناسًا (تامًّا).