{سَبَّحَ} فعل ماض، {لِلَّهِ} جار ومجرور، {مَا} فاعل {وَهُوَ} مبتدأ، {الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} خبران، {لِمَ} اسم استفهام مجرور،
قَطَعْتُ رَحِمَه قَطيعةً. وانه لقُطَع وقُطَعَة: للكثير القَطْع. وقَطَعْتُ النهرَ قُطوعاً. والطيْرُ تَقْطَعُ في طيرانها قُطوعاً وقَطاعاً.
الكتاب: إعراب القرآن الكريم المؤلف: أحمد عبيد الدعاس- أحمد محمد حميدان – إسماعيل محمود كثرت الكتب التي تناولت إعراب القرآن الكريم وفيها كثير من وجوه التفسير والبلاغة واللغة التي قد لا يحتاجها كلها القارئ اليوم، لذلك عمدنا إلى تأليف هذا الكتاب، مكتفين فيه بالإعراب سالكين طريق الإيجاز ما استطعنا إلى ذلك سبيلا وسيجد القارئ عبارات مختصرة
كتبه: محمد مكاوي نحو من الصفر الفرق بين نا الفاعلين ونا المفعولين بأسهل طريقة وتطبيقات كثيرة ستفهم الفرق الآن https://www.youtube.com/watch?v=swLt8XaQuvUhttps://www.youtube.com/watch?v=7zYvBjgSdSAhttps://www.youtube.com/watch?v=GYqx9FPikYI
اعراب جملة (رب أخ لم تلده أمك)
ثوابت المبتدأ مسبوق بجرف جر شبيه بالزائد = كقولنا رب أخ لم تلده امك مبتدأ مجرور لفظا مرفوع محلا من كتاب ثوابت المبتدأ وهذا الكتاب هو جزءٌ من الكتاب الأكبر الذي بعنوان (شرح الجملة الاسمية)
يكون الاشتغال في الجملة التي يتقدم فيها اسمٌ، ويتأخر عنه فعلٌ عاملٌ في ضمير الاسم المتقدم، بحيث لو حُذِفَ الضمير لتسلَّط الفعلُ على الاسم المتقدِّم.
إذا قلتَ: اشتريتُ الكتابَ، أو الكتابَ اشتريتُ فليس في هاتين الجملتين اشتغال؛ لأن الفعل لم يشتغل بضمير الاسم المتقدم، والكتاب مفعول به، متأخر في الجملة الأولى متقدم في الثانية.
تعريفه: هو إسناد الفعل أو ما في معناه إلى غير صاحبه لعلاقة، مع قرينة مانعة من إرادة الإسناد الحقيقي, ولا يكون إلا في التركيب.
مثاله: أَنبَتَ الربيعُ الزرعَ, فإسناد الإنبات إلى الربيع مجازي؛ لأن المُنبِتَ الحقيقي لهذا الزرع هو الله تعالى, ومثله: نهار الزاهد صائمٌ, وليله قائمٌ.
الخطأ: هَضَبَةُ الجولان أرضٌ عربيةٌ.
الصواب: هَضْبَةُ الجولان أرضٌ عربية.
لا يصح فتح الضاد في كلمة «هَضْبة» لأن المعاجم اللغوية المعتبرة ضبطت الضاد بالسكون ليس غير.
أما المتحدثون باللغة الحديثة فيفتحون الضاد طلباً للتخفيف فقط.
هناك ظاهرة خطيرة جدًّا وهي: “تسلل الكلمات الأجنبية” إلى لغة وسائل الإعلام، وبتعبير أدق: استِدعاء العاملين بالإعلام من صحفيِّين ومذيعين للألفاظ الأجنبية واستخدامها فيما يذيعون، وخصوصًا البرامج الحرة غير المقيدة، أي غير المكتوبة، وهي التي تعتمد على الحوار والمناقشات العفوية التقائية.
اللُّبْسُ: أصلُه السَّتْرُ، وهو مصدرُ قولك: لَبِسْتُ الثوبَ بكسر الباءِ، أَلْبَسُهُ بفتحها، لُبْسًا بضمِّ اللَّامِ، وبابُه سَمِعَ. اللَّبْسُ: بفتح اللَّام وسكون الباء، اختلاطُ الأمر، مصدرُ لَبَسَ، وبابُه ضَرَبَ، تقولُ: (لَبَسْتُ عليه الأمرَ) بفتح الباء (أَلْبِسُهُ) بكسرها (لَبْسًا) فالْتَبَسَ، أي: خلطتُه وعمَيتُه وشبّهتُهوفي حديثه لُبْسٌ بالضمِّ، ولُبْسَةٌ أيضًا، أي شُبهةٌ وإشكالٌ؛ إذا لم يكنْ واضحا. وألبسَه: غطّاهُ