إعداد: المدرسة العربية أبواب الفعل الثلاثي المجرد أبوابُ الفعلِ: أوزانُهُ التي وَرَدَ عليها في اللغة العربيةِ. فالفعلُ الماضي ” كَتَبَ ” وزنُهُ ” فَعَلَ “. والفعل ُ المضارعُ ” يَكْتُبُ ” وزنُهُ ” يَفْعُلُ “. وعندَ الجمعِ بينَ الماضي والمضارعِ نقول: إنّ وزنَ ” كَتَبَ […]
الجملة في النحو العربي هو كل لفظ سواء كان مفيداً أو غير مفيد، فإذا كان مفيداً سمي جملة مفيدة أو كلاماً، وإن لم يكن مفيداً سمي جملة غير مفيدة.
هي كل جملة تبدأ باسم مرفوع معرف يعرب مبتدأً، ويتممه أو يكمل معناه صفة مشتقة مرفوعة تعرف بالخبر. مثل: محمد مسافر وعلي قادم. ومنه قوله تعالى: ﴿الأعرابُ أشدُ كفراً ونفاقاً﴾.
من سورة “ق”.وننطقه هكذا “قاف”، وهي سورة مكية – أي نزلت بمكة – وعدد آياتها (45) خمس وأربعون آية، وكلماتها المباركة (375) ثلاثمائة وخمس وسبعون كلمة، وحروفها (1474) ألف وأربعمائة وأربعة وسبعون حرفًا، وسُمِّيت بـ”ق” لافتتاح السورة به.
وننطقه هكذا “قاف”، وهي سورة مكية – أي نزلت بمكة – وعدد آياتها (45) خمس وأربعون آية، وكلماتها المباركة (375) ثلاثمائة وخمس وسبعون كلمة، وحروفها (1474) ألف وأربعمائة وأربعة وسبعون حرفًا، وسُمِّيت بـ”ق” لافتتاح السورة به.
لفظ البسملة المشروع هو: ﴿ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ عند جميع القراء[1]، وباتفاق أهل العلم؛ فلا يصح أن يقال عند القراءة: باسمك اللهم أقرأ، ولا عند الذبح: باسمك اللهم أذبح…، ولا يصح استبدال لفظ الجلالة “الله” ولا اسمَي “الرحمن” “الرحيم” بغيرها من أسمائه جل وعلا.
سألني أحد الإخوة الأكارم هذا السؤال على “الماسنجر”: ما الفرق بين الألف في كلمة (شَتَّى) والألف في كلمة (مُسَمًّى) من حيث دخول التنوين وعدم دخوله؟
فأجبته إجابةً سريعةً، ثم وعدته بتفصيل القول في ذلك، وقد جاء على النحو الآتي:
في سلسلة “مواد خالية من بعض الصيغ” يدور الحديث على مفردات، وهنا سيدور الحديث –إن شاء الله تعالى- على التراكيب بذكر التركيب غير الصحيح ثم ذكر التركيب الصحيح، وسيتم ذكر الأدلة اللغوية الملائمة.
والسلستان محاولة لمحاكاة لجان الألفاظ والأساليب في المجامع اللغوية.
فيقول صاحب كتاب (شرح إعمال المشتقات)
السَّيد/ مُحمَّد عبدالشَّافي إبراهيم مكَّاوي