دلالة العبارة: وهي المعنى المفهوم منَ اللفظ؛ سواء كان ظاهرًا فيها أم خفيًّا، وسواء كان مُحْكمًا أم غير محكم.
دلالة النَّص: وتسمى مفهوم الموافقة، وتسمى دلالة الأَوْلى،
دلالة الاقتِضاء: وهي دلالة اللفظ على أمر لا يستقيم المعنى إلا بتقديره
الكيل أو المكيال كلمة من الكلمات التي نسمعها ونرددها كثيرًا، وهي كلمة قرآنية، وردت في عديد الآيات من الذكر الحكيم؛ وحيث إن الكيل باعتباره ذلك الفعل الذي يقوم به الإنسان قصدَ ضبط وتحديد قيمة، ومقدار، وطبيعة، وخصائص شيء، أو عمل معين، بالنظر إلى شيء آخر
في قولنا: (يا مُحَمَّدُ)، نقول: “محمَّد” منادى مبنيٌّ على الضم، ما معنى مبني هنا إذا كانت كلمة “محمَّد” يتغير آخرها في غير هذه الحالةِ بتغير العوامل؟
لما كانت الطرافةُ بالطرافة تُـذكر، فهذه قصةٌ طريفة تعود إلى بداية تدريسي في قسم اللغة العربية بجامعة دمشق، عام 1993م (وكنت درَّستُ فيه من قبلُ مادَّة العَروض عام 1980م) وقد نُدبت لتدريس مادَّة اللسانيات، فأخذتُ نفسي وطلبَتي بالتنبيه على بعض الأخطاء الشائعة عند الطلبة وغيرهم في اللغة والنحو والصرف، متَّخذًا من مَقولةٍ عدَّلتُ فيها قليلًا تقول: (خطأٌ شائع، خيرٌ منه صوابٌ ضائع) شعارًا لهذا التصحيح.