إنَّ تَعدُّدَ اللهَجَاتِ ظَاهِرةٌ طَبيعيةٌ فِي جَميعِ اللُّغاتِ، ومِن اللافتِ حقًا أنَّ بعضَ اللُّغاتِ لها جذورٌ مُتأصِلةٌ منذُ القِدمِ، وما سأوُرِدُهُ من إحدى اللُغاتِ ( الوَتْم ).
بعْضُ الرِّجَالِ ليسَ عِنْدَهُم غَيْرَةٌ على نِسَائِهِم ألبتةَ، تَرَى زوجَتَهُ مُتَبَرِجةً فِي الطُّرقَاتِ، كَأنَّهَا عَرُوسٌ لِغَيْرِهِ .
⬅️ يظُنُّ بَعْضُ النَّاسِ أنَّ الكلماتِ الواردةَ ( بَدَيْنا – قَرَيْنا – رَسَايِل ) ألفاظٌ عَامِّيَّةٌ، لكنَّها عَربيَّةٌ فَصِيحَةٌ، ومِثْلُها فِي قِراءَةِ ابنِ عَبَّاسٍ مِن سورةِ المَعارجِ، سألَ سايْلٌ بِعذابٍ واقعٍ، بدلًا مِن قولِهِ تَعَالى:سَأَلَ سَآئِلٌ، وقَرَأ ورشٌ والكِسَائيُّ ( الذيْب ) بدلًا مِن ( الذِئبِ ) مِن سُورةِ يُوسفَ فِي قولِه تعالى: وَأَخَافُ أَن يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ.
ما المقصود بـ ( اللخْلخانية ) في اللغة العربية؟
كانَ العَرَبُ سَابِقًا قَبَائِلَ مُخْتَلِفَةً، وكَانُوا يَتَكَلَمُونَ بِلهجاتٍ مُتعددةٍ، ومِن تِلْكُمُ اللهَجاتِ التي أورِدُها الآنَ ( اللَّخْلخَانِيَّة )
هل يَجُوزُ قَوْلُ النَّاسِ أثنَاءَ الإعْرابِ عَن لفظِ الجَلالةِ (الله) مَفعولًا بِهِ مَنصُوبًا؟