مسألة [حقيقة الصرف]

الصّرفُ: هو التّنوينُ وحدَه. وقال آخرون: هو التّنوينُ والجرُّ.
وحجة االاول أنّه معنى يُنبأ عنه الاشتقاق فلم يَدخل فيه ما يَدلّ عليه الاشتقاق كسائر أمثاله
وحجة الثاني أنَّ الشاعرَ إذا اضطُرّ إلى صرفِ ما لا ينصرف جَرّه في موضع الجرّ

المضارع المعتل الآخر

جاء في ابن عقيل: المعتل من الأفعال هو ما كان في واو قبلها ضمة نحو “يغزُو” أو ياء قبلها كسرة نحو “يرمِي” أو ألف قبلها فتحة نحو “يخشَى” ا. هـ.
وتقريب هذه العبارة أن المضارع المعتل الآخر هو -كما يدل اسمه- ما كان في آخره حرف علة ألف أو واو أو ياء.
ويترتب على ذلك بالضرورة أن أنواعه هي: معتل الآخر بالألف، معتل الآخر بالياء، معتل الآخر بالواو.

باب المضاعف (10)

عَتَقَ العَبْدُ عَتَاقاً وعَتاقةً وعِتْقاً فهو عتيق وعاتِق. والعَتِيْقُ من كل شيء: الرائعُ الكريم، وقد عَتُقَ عِتْقاً. والقديمُ من كل شيء، وقد عَتقَ وَعَتَقَ عَتاقةً وعتْقاً. ونوع من التمْر. والشحْم.

كلمات ترد اسما وفعلا وحرفا

يذكر علماء اللغة في كتبهم كالسيوطي في كتابه (الأشباه والنظائر)، والسرمري أن هناك كلماتٍ في اللغة العربية ترد اسمًا وفعلًا وحرفًا، وقد ذكر ذلك الأستاذ محمد رجب السامرائي في كتابه (الطريف والغريب في اللغة والتأليف)

الاعراب الميسر لسورة البقرة (الآيات 201– 205)

الإعراب الميسر — شركة الدار العربية الاعراب الميسر لسورة البقرة (الآيات 201– 205) ﴿وَمِنۡهُم مَّن یَقُولُ رَبَّنَاۤ ءَاتِنَا فِی ٱلدُّنۡیَا حَسَنَةࣰ وَفِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ حَسَنَةࣰ وَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّارِ﴾ [البقرة ٢٠١] ﴿ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة﴾: عطف على الجملة السابقة.﴿وقنا﴾: الواو […]