لو اضطر شاعر إلى أن يقول مثل: مررت زيدا يضربه عمرو للزم على قوله أن ينصب زيدا بفعل مضمر يفسره (يضرب)، فإن قال: ليس بمنساغ في اللفظ أن تقول: مررت يضرب زيدا عمرو، قيل له: وهو منساغ في المجازاة أن تقول: في مثل: إن تمرر بزيد يكرمك، أن تقول: إن تمرر يكرمك زيد، فأجز إن تمرر زيد يكرمك، على أن ترفع زيدا بفعل يفسره (يكرمك)، لأنه منساغ.
تعليق أشباه الجمل كتبه/ حنين عوايص جرى العرف في المدارس بالنسبة لأشباه الجمل سواء من (الجار والمجرور أو الظرف والمضاف إليه) – إن وجد – أن يعرب: – في محل رفع خبر. – أو في محل رفع أو نصب أو جر صفة. – أو في […]
الحلقة السادسة – ما الفرق بين المعنى اللغوي والمعنى الاصطلاحي ؟ – المحاضر محمد مكاوي
الحلقة السابعة – ما حكم تعلم تجويد القرآن الكريم ؟ – المحاضر محمد مكاوي
الحلقة التاسعة – مقدمة في معنى المد والقصر – المحاضر محمد مكاوي
اسم الكتاب الحروف اسم المؤلف أبو نصر محمد بن محمد الفارابي (المتوفى 339هـ) تاريخ ولادة المؤلف تاريخ وفاة المؤلف 339 دار النشر دار المشرق مدينة النشر عدد الأجزاء 1 المحقق محسن مهدي المراجع الجامع الكبير لكتب التراث العربي والإسلامي المملكة الأردنية الهاشمية مسجل تحت رقم الإيداع لدى دائرة المكتبة الوطنية 2712007.
معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة pdf
هذا الكتاب من تأليف محمد بن ناصر العبودي
كتاب اللغة ومشكلات المعرفة pdf الكاتب نعوم تشومسكي
يتبوأ نعام تشومسكي مكانة تاريخ اللسانيات لايدانيه فيها إلا القلة من العلماء. فلقد بدأ توجها جديدا في دراسة هذا الموضوع منذ أن نشر كتابه”للبنى التركيبية” في سنة 1957م، فأحدث بذلك ما يشبه الانفصال عن المناهج التي كانت تتبعها اللسانيات وعن الأهداف التي كانت ترسمها لنفسها. فلم يعد الهدف وصف المادة اللغوية التي يجمعها الدارس ،بل صار تفسير هذه المادة تفسيرا يقصد إلى اكتشاف ما يكمن وراء الظاهر الذي تمثله هذه المادة اللغوية. وكان هذا الهدف هو الدافع وراء كل التغيرات التي طرأت على اللسانيات منذ 1957م.فكل نموذج مقترح يقترب خطوة من ذلك الهددف، ذلك أنه يمهد السبيل إلى اقتراح نموذج آخر أكثر إحكاما وكفاءة .
يتناول هذا الكتاب قضية الترقيم وعلاماته في اللغة العربية؛ نظرًا للأهمية التي تلعبها تلك العلامات في تسهيل الفهم والإدراك لدى المتلقين؛ فهي تعينهم على فهم المقاصد التعبيرية التي وُضِعَت من أجلها الجمل والعبارات، وقد تناول الكاتب قضية الترقيم بين القدماء والمحدثين، وأشار إلى العلامات الترقيمية المستحدثة التي وفدت إلينا من الغرب، والتي لم يَعْهَدها علماء اللغة قديمًا؛ كالفصلة، والفصلة المنقوطة، وأقواس الاقتباس. ويتناول الكاتب في هذا المُؤَلَّف الأسس والقواعد التي ينبغي مراعاتها في الكتابة، ويتضمن هذا الكتاب القواعد الخطية المتبعة في رسم بعض الحروف، والحركات الإعرابية الموضوعة عليها، ويوضح مدى أهمية تلك الحركات في ضبط الأعلام الجغرافية والتاريخية، كما أشار إلى ظاهرة اختزال بعض الكلمات مثل كلمة «إلخ» التي تعني إلى آخره، والجمل الدعائية الشائعة الاستعمال، وكأنه بذلك المُؤَلَّف قد رَسَّم الحدود التعبيرية للعلامات الترقيمية في اللغة العربية
♦ كتاب: الصفوة من القواعد الإعرابية
♦ المؤلف: عبد الكريم بكار
♦ عدد الصفحات: 221
♦ لمحة عن الكتاب:
إن المحافظة على اللغة العربية والتمكين لها واجب من واجبات المسلم القادر على ذلك اليوم، حيث كادت أن تندرس معالمها بسبب قلة استعمالها، وعدم جعلها لغة الدرس في كثير من الجامعات العربية لا سيما في الكليات التطبيقية، ولهذا قدم لنا الكاتب هذا الكتاب الذي يشتمل على أهم القواعد الجزئية ببعض المسائل الكلية التي يجمل بالمُعرب أن يكون على علم بها.