جاءت الدراسة في بابين، تسبقهما المقدمة، فتحدثت فيها عن علاقة التذكير والتأنيث بالدراسة النحوية، واهتمام علماء العربية ببيان الفرق بين المذكر والمؤنث، وذكرت بعضاً من كتب التراث، والرسائل العلمية التي عنيت بدراسة ظاهرة التذكير والتأنيث، ثم عرضت سبب اختياري لموضوع البحث، والهدف منه.
وأما التمهيد، فتناولت فيه التذكير والتأنيث بين اللغة والاصطلاح، ومظاهر التذكير والتأنيث، وأهمية دراسة التذكير والتأنيث، ثم عرضت علامات التأنيث.